
فرق العمل الليلية بدأت هذا الأسبوع المرحلة الثانية من برنامج تعزيز الطاقة الاستيعابية لمطار بافوس الدولي، وهو مشروع بقيمة 220 مليون يورو يهدف إلى نقل بوابة غرب قبرص إلى عصر التكنولوجيا البيومترية. الأعمال، التي تُجرى بين الساعة 23:30 و06:00 للحفاظ على سير العمليات النهارية دون تأثير، ستشمل إضافة ممرين سريعين للخروج، وتمديد ممر موازٍ، وتوسيع المبنى الرئيسي بنسبة ثلث.
عند الانتهاء منتصف عام 2027، سترتفع حركة الطائرات في أوقات الذروة من 12 إلى 18، وزيادة عدد الركاب السنوي بنحو 30%. داخل المبنى، ستُضاف ست بوابات مغادرة جديدة وقاعة هجرة موسعة مجهزة لاستيعاب نظام الدخول والخروج للاتحاد الأوروبي (EES) والأبواب الإلكترونية المستقبلية التي تأمل قبرص في تفعيلها بعد حصولها على عضوية شنغن في وقت لاحق من هذا العقد.
تقول شركة هيرميس للمطارات إن الممرات السريعة للخروج ستقلل متوسط وقت احتلال المدرج بمقدار 45 ثانية لكل طائرة، وهو مكسب مهم لشركات الطيران منخفضة التكلفة التي تعمل بجداول مزدحمة ولمشغلي الطيران التجاري الذين يحتاجون إلى مواعيد دقيقة للإقلاع والهبوط. تم إغلاق أحد مسارات حركة المرور في مستوى الوصول أثناء الأعمال، وينصح المسافرون بإضافة 15 دقيقة إضافية لعمليات التوصيل.
من منظور التنقل العالمي، يعد التوسع بتوفير المزيد من المقاعد على خطوط أوروبا الغربية والخليج التي تشهد عادة نسب إشغال تتجاوز 90% في الصيف. وتؤكد غرفة تجارة قبرص أن التحديث سيسهل السياحة الشتوية ويعزز جهود الجزيرة لجذب مقرات إقليمية ومواهب الرحالة الرقميين.
يؤكد مديرو المشروع أن الاستدامة كانت جزءًا أساسياً من التصميم: حيث يُستخدم الأسفلت المعاد تدويره في الممرات، بينما سيضم الجزء الجديد من المبنى ألواحًا شمسية قادرة على تلبية 25% من احتياجات الكهرباء للمبنى.
عند الانتهاء منتصف عام 2027، سترتفع حركة الطائرات في أوقات الذروة من 12 إلى 18، وزيادة عدد الركاب السنوي بنحو 30%. داخل المبنى، ستُضاف ست بوابات مغادرة جديدة وقاعة هجرة موسعة مجهزة لاستيعاب نظام الدخول والخروج للاتحاد الأوروبي (EES) والأبواب الإلكترونية المستقبلية التي تأمل قبرص في تفعيلها بعد حصولها على عضوية شنغن في وقت لاحق من هذا العقد.
تقول شركة هيرميس للمطارات إن الممرات السريعة للخروج ستقلل متوسط وقت احتلال المدرج بمقدار 45 ثانية لكل طائرة، وهو مكسب مهم لشركات الطيران منخفضة التكلفة التي تعمل بجداول مزدحمة ولمشغلي الطيران التجاري الذين يحتاجون إلى مواعيد دقيقة للإقلاع والهبوط. تم إغلاق أحد مسارات حركة المرور في مستوى الوصول أثناء الأعمال، وينصح المسافرون بإضافة 15 دقيقة إضافية لعمليات التوصيل.
من منظور التنقل العالمي، يعد التوسع بتوفير المزيد من المقاعد على خطوط أوروبا الغربية والخليج التي تشهد عادة نسب إشغال تتجاوز 90% في الصيف. وتؤكد غرفة تجارة قبرص أن التحديث سيسهل السياحة الشتوية ويعزز جهود الجزيرة لجذب مقرات إقليمية ومواهب الرحالة الرقميين.
يؤكد مديرو المشروع أن الاستدامة كانت جزءًا أساسياً من التصميم: حيث يُستخدم الأسفلت المعاد تدويره في الممرات، بينما سيضم الجزء الجديد من المبنى ألواحًا شمسية قادرة على تلبية 25% من احتياجات الكهرباء للمبنى.









