
بعد إجراء تدقيقات أمنية ومحادثات مع منظمة الطيران المدني الإيرانية، أكدت شركة لوفتهانزا في 27 نوفمبر عزمها استئناف رحلاتها بين فرانكفورت وطهران ثلاث مرات أسبوعياً اعتباراً من 16 يناير 2026. كانت الناقلة الألمانية قد أوقفت رحلاتها إلى إيران في أكتوبر 2024 بسبب العقوبات الأوروبية والتوترات الإقليمية، وعادت لفترة قصيرة في مارس 2025 قبل أن تتوقف مجدداً. ويأتي القرار الأخير بعد عمليات تفتيش ميدانية أجراها مديرو لوفتهانزا الإقليميون ومسؤولو الأمن الجوي هذا الشهر.
يُعيد استئناف الخط الجوي الحيوي جسراً جوياً مهماً للمصدرين الألمان، وموردي الشركات المتوسطة، والمواطنين ذوي الجنسية المزدوجة بين إيران وألمانيا. تُعد فرانكفورت المحور الأوروبي الرئيسي لإيران في استيراد تقنيات طبية وقطع غيار السيارات؛ ومن المتوقع أن تُشغل الرحلات بطائرات إيرباص A330 التي توفر سعة شحن تصل إلى 12 طناً في الحجرة السفلية.
ينبغي لمديري السفر التجاري الانتباه إلى أن العقوبات الأوروبية والأمريكية على بعض القطاعات لا تزال سارية، ويجب على المسافرين التأكد من مطابقة البضائع والبرمجيات التي يحملونها مع معايير الامتثال. ستفتح حجوزات التذاكر الأسبوع المقبل، مع أسعار اقتصادية تبدأ من 749 يورو للرحلة ذهاباً وإياباً. ولا تزال شركات التأمين الألمانية تصنف إيران كوجهة عالية المخاطر، مما قد يستدعي الحصول على تغطية تأمينية موسعة.
بالنسبة لبرامج التنقل العالمية، يسهل استئناف الرحلات تخطيط تنقل المهندسين الألمان العاملين في مشاريع البتروكيماويات والسكك الحديدية ضمن استثناءات التجارة الإنسانية. ومع ذلك، وبسبب التقلبات السياسية، يُنصح بإبقاء خطط الطوارئ التي تشمل الترانزيت عبر إسطنبول أو الدوحة جاهزة.
يُعيد استئناف الخط الجوي الحيوي جسراً جوياً مهماً للمصدرين الألمان، وموردي الشركات المتوسطة، والمواطنين ذوي الجنسية المزدوجة بين إيران وألمانيا. تُعد فرانكفورت المحور الأوروبي الرئيسي لإيران في استيراد تقنيات طبية وقطع غيار السيارات؛ ومن المتوقع أن تُشغل الرحلات بطائرات إيرباص A330 التي توفر سعة شحن تصل إلى 12 طناً في الحجرة السفلية.
ينبغي لمديري السفر التجاري الانتباه إلى أن العقوبات الأوروبية والأمريكية على بعض القطاعات لا تزال سارية، ويجب على المسافرين التأكد من مطابقة البضائع والبرمجيات التي يحملونها مع معايير الامتثال. ستفتح حجوزات التذاكر الأسبوع المقبل، مع أسعار اقتصادية تبدأ من 749 يورو للرحلة ذهاباً وإياباً. ولا تزال شركات التأمين الألمانية تصنف إيران كوجهة عالية المخاطر، مما قد يستدعي الحصول على تغطية تأمينية موسعة.
بالنسبة لبرامج التنقل العالمية، يسهل استئناف الرحلات تخطيط تنقل المهندسين الألمان العاملين في مشاريع البتروكيماويات والسكك الحديدية ضمن استثناءات التجارة الإنسانية. ومع ذلك، وبسبب التقلبات السياسية، يُنصح بإبقاء خطط الطوارئ التي تشمل الترانزيت عبر إسطنبول أو الدوحة جاهزة.








