
في 27 نوفمبر، أعلن مطار بيرث – البوابة الدولية الرئيسية لغرب أستراليا – عن تأخير 84 رحلة جوية وإلغاء أربع رحلات، مما أثر على ما يصل إلى 17,000 مسافر وتسبب في تأثيرات متسلسلة عبر شبكة الطيران المتصلة في أستراليا. كما شعرت سيدني وملبورن وبريسبان وأديلايد بالضغط نفسه مع محاولات شركات الطيران إعادة تنظيم الطائرات والطاقم.
مع تعطل نحو ربع الرحلات اليومية، واجهت شركات الطيران ازدحامًا عند البوابات، وإعادة تعيين الطواقم، ومشاكل في إعادة تموضع الطائرات. وتحذر هيئات السياحة من أن تكرار هذه المشاكل في الموثوقية يقلل من ثقة المسافرين وقد يؤثر سلبًا على اقتصاد الزوار في غرب أستراليا، الذي يعاني بالفعل من ارتفاع تكاليف التشغيل.
أما بالنسبة للمسافرين من رجال الأعمال، فالتأثيرات ملموسة: فقدان الرحلات المتصلة، وتكاليف إعادة إصدار التذاكر، وساعات عمل مدفوعة ضائعة. وينبغي على الشركات متابعة حالة الرحلات عبر واجهات برمجة التطبيقات في الوقت الفعلي، والتأكد من أن بطاقات الشركات تغطي بشكل موسع اضطرابات السفر، بما في ذلك تكاليف الإقامة والوجبات.
يربط محللو الصناعة هذا الارتفاع بتقاطع عدة عوامل: عواصف صيفية، غياب الطواقم، وأنظمة الجداول الزمنية القديمة التي تفتقر إلى القدرة على التحسين الفوري. وتتصاعد الدعوات إلى الهيئة الأسترالية للطيران المدني وخدمات الطيران الأسترالية لتسريع الإصلاحات التي تسمح بإدارة أكثر مرونة لمواعيد الإقلاع والهبوط خلال الأحداث الجوية.
يؤكد مطار بيرث أنه سيعمل مع شركات الطيران لمراجعة تخصيص المواقف، وألمح إلى تسريع إنشاء رصيف فضائي ثانٍ ضمن توسعة المبنى رقم 1 لتخفيف الضغط خلال ساعات الذروة. وفي الوقت نفسه، يُنصح المسافرون بمنح وقت إضافي للرحلات المتصلة واختيار المغادرات الصباحية حيثما أمكن.
مع تعطل نحو ربع الرحلات اليومية، واجهت شركات الطيران ازدحامًا عند البوابات، وإعادة تعيين الطواقم، ومشاكل في إعادة تموضع الطائرات. وتحذر هيئات السياحة من أن تكرار هذه المشاكل في الموثوقية يقلل من ثقة المسافرين وقد يؤثر سلبًا على اقتصاد الزوار في غرب أستراليا، الذي يعاني بالفعل من ارتفاع تكاليف التشغيل.
أما بالنسبة للمسافرين من رجال الأعمال، فالتأثيرات ملموسة: فقدان الرحلات المتصلة، وتكاليف إعادة إصدار التذاكر، وساعات عمل مدفوعة ضائعة. وينبغي على الشركات متابعة حالة الرحلات عبر واجهات برمجة التطبيقات في الوقت الفعلي، والتأكد من أن بطاقات الشركات تغطي بشكل موسع اضطرابات السفر، بما في ذلك تكاليف الإقامة والوجبات.
يربط محللو الصناعة هذا الارتفاع بتقاطع عدة عوامل: عواصف صيفية، غياب الطواقم، وأنظمة الجداول الزمنية القديمة التي تفتقر إلى القدرة على التحسين الفوري. وتتصاعد الدعوات إلى الهيئة الأسترالية للطيران المدني وخدمات الطيران الأسترالية لتسريع الإصلاحات التي تسمح بإدارة أكثر مرونة لمواعيد الإقلاع والهبوط خلال الأحداث الجوية.
يؤكد مطار بيرث أنه سيعمل مع شركات الطيران لمراجعة تخصيص المواقف، وألمح إلى تسريع إنشاء رصيف فضائي ثانٍ ضمن توسعة المبنى رقم 1 لتخفيف الضغط خلال ساعات الذروة. وفي الوقت نفسه، يُنصح المسافرون بمنح وقت إضافي للرحلات المتصلة واختيار المغادرات الصباحية حيثما أمكن.









