
دعت نقابة USB الشعبية إلى إضراب عام لمدة 24 ساعة يوم الجمعة 28 نوفمبر 2025، يشمل العاملين في القطاعين العام والخاص. وحذرت شركة النقل EAV، التي تدير خطوط القطارات والحافلات الرئيسية في كامبانيا، الركاب من "اضطرابات كبيرة محتملة" في شبكتها. ومن المتوقع صدور إعلانات مماثلة من شركات Trenitalia وItalo ووكالات النقل الحضري في روما وميلانو خلال الـ48 ساعة القادمة.
وبموجب القانون الإيطالي، ستعمل خدمات الحد الأدنى "fasce di garanzia" بين الساعة 05:30 و08:30 صباحًا، وبين 16:30 و19:30 مساءً، لكن القطارات البعيدة والقطارات الإقليمية خارج هذه الفترات معرضة بشدة للإلغاء. وينصح المسافرون من رجال الأعمال المتجهين إلى نابولي، ومناطق بومبي الصناعية، أو ممر مراكز البيانات في فليجري، بالنظر في خيارات استئجار السيارات ليوم واحد أو عقد اجتماعات عبر الفيديو.
تقول نقابة USB إن الإضراب يأتي احتجاجًا على ركود الأجور، وتأخر صرف المستحقات عن نوبات العمل أيام الأحد، وارتفاع تكاليف المعيشة. ويأتي هذا التحرك بعد أقل من أسبوعين على إضرابات منفصلة نفذها مراقبو الحركة الجوية والعاملون في الأرض، مما أجبر شركات الطيران على إلغاء مئات الرحلات، مما يعكس حالة توتر في العلاقات العمالية مع اقتراب مفاوضات الأجور في نهاية العام.
وينصح أصحاب الشركات التي لديها موظفون أجانب أو فرق مشاريع في إيطاليا بتفعيل بروتوكولات التعامل مع اضطرابات السفر: السماح بالعمل المرن من الفنادق، وحجز سيارات الأجرة مسبقًا للنقل الحيوي من وإلى المطارات، وإبلاغ الزوار بحقوقهم بموجب اللائحة الأوروبية 261/2004 في حال تأثرت رحلاتهم بتأخيرات متتالية.
يمكن للمسافرين متابعة التحديثات الخاصة بكل خط عبر مواقع الشركات ووسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن عدم اليقين في مستويات التوظيف قد يؤخر صدور الجداول النهائية حتى مساء الخميس.
وبموجب القانون الإيطالي، ستعمل خدمات الحد الأدنى "fasce di garanzia" بين الساعة 05:30 و08:30 صباحًا، وبين 16:30 و19:30 مساءً، لكن القطارات البعيدة والقطارات الإقليمية خارج هذه الفترات معرضة بشدة للإلغاء. وينصح المسافرون من رجال الأعمال المتجهين إلى نابولي، ومناطق بومبي الصناعية، أو ممر مراكز البيانات في فليجري، بالنظر في خيارات استئجار السيارات ليوم واحد أو عقد اجتماعات عبر الفيديو.
تقول نقابة USB إن الإضراب يأتي احتجاجًا على ركود الأجور، وتأخر صرف المستحقات عن نوبات العمل أيام الأحد، وارتفاع تكاليف المعيشة. ويأتي هذا التحرك بعد أقل من أسبوعين على إضرابات منفصلة نفذها مراقبو الحركة الجوية والعاملون في الأرض، مما أجبر شركات الطيران على إلغاء مئات الرحلات، مما يعكس حالة توتر في العلاقات العمالية مع اقتراب مفاوضات الأجور في نهاية العام.
وينصح أصحاب الشركات التي لديها موظفون أجانب أو فرق مشاريع في إيطاليا بتفعيل بروتوكولات التعامل مع اضطرابات السفر: السماح بالعمل المرن من الفنادق، وحجز سيارات الأجرة مسبقًا للنقل الحيوي من وإلى المطارات، وإبلاغ الزوار بحقوقهم بموجب اللائحة الأوروبية 261/2004 في حال تأثرت رحلاتهم بتأخيرات متتالية.
يمكن للمسافرين متابعة التحديثات الخاصة بكل خط عبر مواقع الشركات ووسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن عدم اليقين في مستويات التوظيف قد يؤخر صدور الجداول النهائية حتى مساء الخميس.










