
عمال المزارع والضيافة المصريون الذين يأملون في قضاء ما يصل إلى تسعة أشهر في التشيك وجدوا أنفسهم في حالة من الفوضى يوم 21 نوفمبر، عندما فتحت السفارة التشيكية في القاهرة نظام الحجز الإلكتروني لتأشيرات العمل الموسمي بشكل مفاجئ، ولكن فقط لمدة ست ساعات وبحد أقصى خمسة طلبات طوال شهر نوفمبر.
تسرب خبر الفتح المفاجئ عبر وسائل التواصل الاجتماعي المصرية في وقت متأخر من 23 نوفمبر، وفي ذلك الوقت كانت جميع المواعيد قد حُجزت بالكامل. لم توضح السفارة سبب تحديد هذا الحصة الصغيرة، لكن المطلعين يشيرون إلى نقص حاد في الموظفين بعد أن أعادت براغ تخصيص موظفي القنصلية للتعامل مع تراكم طلبات تأشيرات الطلاب.
أصبحت تأشيرات العمل الموسمي الطريق الأخير المتاح نسبيًا للمتقدمين غير المشمولين بالبرامج، بعد أن توقفت السفارة عن قبول معظم طلبات بطاقة الموظف في يوليو 2025. الطلب شديد: يتوقع قطاعا الزراعة والسياحة في التشيك نقصًا قياسيًا في العمالة الشتوية يصل إلى 20,000 عامل، ويقول المجندون المصريون إن لديهم قائمة انتظار تضم أكثر من 600 مرشح.
بالنسبة لمزودي العمالة، تُعد هذه الحادثة درسًا تحذيريًا. يجب على المزارع والشبكات الفندقية التي تعتمد على العمالة الموسمية المصرية مراقبة موقع السفارة على الإنترنت بشكل مستمر والاستعداد لتقديم طلبات الحجز بسرعة. بعضهم بدأ يبحث عن خطة بديلة تشمل برامج موسمية في رومانيا أو جورجيا لتجنب اختناقات التشيك.
ويذكر المستشارون القانونيون أصحاب العمل أن إلغاء موعد في السفارة - حتى لو تم حجزه عن طريق الخطأ - يُحتسب كواحدة من محاولتي الحجز السنويتين وفقًا لقواعد القنصلية التشيكية، لذا يجب على فرق الموارد البشرية التأكد من اكتمال جميع الأوراق بنسبة 100% قبل تأكيد أي مواعيد مستقبلية.
تسرب خبر الفتح المفاجئ عبر وسائل التواصل الاجتماعي المصرية في وقت متأخر من 23 نوفمبر، وفي ذلك الوقت كانت جميع المواعيد قد حُجزت بالكامل. لم توضح السفارة سبب تحديد هذا الحصة الصغيرة، لكن المطلعين يشيرون إلى نقص حاد في الموظفين بعد أن أعادت براغ تخصيص موظفي القنصلية للتعامل مع تراكم طلبات تأشيرات الطلاب.
أصبحت تأشيرات العمل الموسمي الطريق الأخير المتاح نسبيًا للمتقدمين غير المشمولين بالبرامج، بعد أن توقفت السفارة عن قبول معظم طلبات بطاقة الموظف في يوليو 2025. الطلب شديد: يتوقع قطاعا الزراعة والسياحة في التشيك نقصًا قياسيًا في العمالة الشتوية يصل إلى 20,000 عامل، ويقول المجندون المصريون إن لديهم قائمة انتظار تضم أكثر من 600 مرشح.
بالنسبة لمزودي العمالة، تُعد هذه الحادثة درسًا تحذيريًا. يجب على المزارع والشبكات الفندقية التي تعتمد على العمالة الموسمية المصرية مراقبة موقع السفارة على الإنترنت بشكل مستمر والاستعداد لتقديم طلبات الحجز بسرعة. بعضهم بدأ يبحث عن خطة بديلة تشمل برامج موسمية في رومانيا أو جورجيا لتجنب اختناقات التشيك.
ويذكر المستشارون القانونيون أصحاب العمل أن إلغاء موعد في السفارة - حتى لو تم حجزه عن طريق الخطأ - يُحتسب كواحدة من محاولتي الحجز السنويتين وفقًا لقواعد القنصلية التشيكية، لذا يجب على فرق الموارد البشرية التأكد من اكتمال جميع الأوراق بنسبة 100% قبل تأكيد أي مواعيد مستقبلية.









