
وقعت شركة مطارات أبوظبي (ADAC) مذكرة تفاهم مع الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ (ICP) تهدف إلى تحويل إجراءات مراقبة الحدود في شبكة مطارات الإمارة. وأُعلن عن الاتفاقية في 24 نوفمبر وتم تأكيدها في 25 نوفمبر، حيث ستعتمد على منصة السفر الذكية التابعة للهيئة، والتي تشمل ممرات التعرف على الوجه وقزحية العين، مما يتيح للمسافرين اجتياز إجراءات الهجرة في غضون سبع ثوانٍ فقط.
ستتواصل البوابات الذكية مباشرة مع أنظمة مراقبة مغادرة شركات الطيران وفحص الجمارك، دعمًا لرؤية ADAC التي تهدف إلى تحقيق الوصول من البوابة إلى الرصيف خلال 12 دقيقة في مطار زايد الدولي المعاد تسميته وأربعة مطارات إقليمية. شهدت حركة الركاب في مطارات أبوظبي نموًا مضاعفًا على مدار 17 ربعًا متتاليًا، مما زاد الضغط على مكاتب الخدمة التقليدية.
أما بالنسبة للمسافرين من رجال الأعمال، فالفائدة تكمن في تقليل أوقات التوصيل الدنيا، وتقليل مخاطر فقدان الرحلات، وتوفير تجربة أكثر سلاسة للموظفين الذين يسافرون بشكل متكرر بين عواصم الخليج. يتماشى برنامج القياسات الحيوية مع معيار One-ID التابع لاتحاد النقل الجوي الدولي (IATA)، مما يعني أن المسافرين الذين يسجلون بياناتهم مرة واحدة يمكنهم إعادة استخدامها عبر شركات الطيران والمطارات المشاركة. وينبغي لمديري التنقل إضافة تسجيل الهيئة إلى قوائم التحقق الخاصة بالانتقال وتوعية الموظفين بتداعيات خصوصية البيانات.
ويشير أصحاب المصلحة في أمن الحدود إلى أن مذكرة التفاهم تعزز أيضًا بروتوكولات تبادل البيانات بين الهجرة والجمارك والشرطة، مما يحسن تقييم المخاطر دون إضافة طبقات تفتيش يدوية. وسيتم تنفيذ المشروع على مراحل حتى عام 2026، بدءًا من رحلات المغادرة الدولية في مطار زايد الدولي، ثم التوسع ليشمل بوابات الوصول والعبور الإلكترونية بحلول منتصف العام.
ستتواصل البوابات الذكية مباشرة مع أنظمة مراقبة مغادرة شركات الطيران وفحص الجمارك، دعمًا لرؤية ADAC التي تهدف إلى تحقيق الوصول من البوابة إلى الرصيف خلال 12 دقيقة في مطار زايد الدولي المعاد تسميته وأربعة مطارات إقليمية. شهدت حركة الركاب في مطارات أبوظبي نموًا مضاعفًا على مدار 17 ربعًا متتاليًا، مما زاد الضغط على مكاتب الخدمة التقليدية.
أما بالنسبة للمسافرين من رجال الأعمال، فالفائدة تكمن في تقليل أوقات التوصيل الدنيا، وتقليل مخاطر فقدان الرحلات، وتوفير تجربة أكثر سلاسة للموظفين الذين يسافرون بشكل متكرر بين عواصم الخليج. يتماشى برنامج القياسات الحيوية مع معيار One-ID التابع لاتحاد النقل الجوي الدولي (IATA)، مما يعني أن المسافرين الذين يسجلون بياناتهم مرة واحدة يمكنهم إعادة استخدامها عبر شركات الطيران والمطارات المشاركة. وينبغي لمديري التنقل إضافة تسجيل الهيئة إلى قوائم التحقق الخاصة بالانتقال وتوعية الموظفين بتداعيات خصوصية البيانات.
ويشير أصحاب المصلحة في أمن الحدود إلى أن مذكرة التفاهم تعزز أيضًا بروتوكولات تبادل البيانات بين الهجرة والجمارك والشرطة، مما يحسن تقييم المخاطر دون إضافة طبقات تفتيش يدوية. وسيتم تنفيذ المشروع على مراحل حتى عام 2026، بدءًا من رحلات المغادرة الدولية في مطار زايد الدولي، ثم التوسع ليشمل بوابات الوصول والعبور الإلكترونية بحلول منتصف العام.









