
كشفت وزيرة الخارجية، سيما مالهوترا، عن مبادرة موسعة لمكافحة تزوير التأشيرات خلال مهمة تجارية إلى تشيناي، حسبما أكدت الحكومة في 24 نوفمبر 2025. وتعتمد الحملة، التي تستند إلى تجربة أولية في البنجاب، على إعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي باللغة التاميلية، وبرامج توعية في المدارس، وروبوت دردشة عبر واتساب يتحقق من صحة إجراءات التأشيرة البريطانية ويكشف الوكلاء المزيفين.
الهدف مزدوج: حماية المواطنين الهنود من الاستغلال عبر تزوير الوثائق، وتقليل عدد طلبات التأشيرة المزورة والمهاجرين غير النظاميين إلى بريطانيا. تظهر بيانات وزارة الداخلية أن أكثر من 11% من طلبات التأشيرة المرفوضة للهند في 2024 كانت بسبب شبهات احتيال. ويعتقد المسؤولون أن الحملة قد تخفض هذه النسبة بمقدار الثلث خلال 12 شهراً.
بالنسبة للشركات البريطانية التي تنقل موظفين من الهند، قد تساهم الرسائل الواضحة في تقصير أوقات المعالجة عبر تخفيف حجم الطلبات وتقليل المقابلات الاختيارية. كما تتماشى الحملة مع فصل التنقل في اتفاقية التجارة الحرة بين المملكة المتحدة والهند التي وُقعت في يوليو، والتي تلتزم فيها الجانبان بمكافحة الهجرة غير الشرعية مع تسهيل السفر التجاري الشرعي.
تشمل الإجراءات العملية تدريباً مشتركاً لموظفي مراكز تقديم طلبات التأشيرة التابعة لـ VFS Global، ومكاتب مساعدة مؤقتة في المناطق عالية المخاطر، وحملات تنسيق لمكافحة مزودي كشوف الحسابات البنكية المزورة. وينصح أصحاب العمل بتذكير الموظفين المنتقلين باستخدام القنوات الرسمية GOV.UK والحذر من عروض التأشيرة المضمونة من أطراف ثالثة.
ستستمر الحملة لمدة ستة أشهر، وسيتم تقييمها بناءً على معدلات الرفض، وكشف الاحتيال، ومدى الوصول عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وإذا نجحت، فسيتم تعميمها على أسواق أخرى مثل نيجيريا وبنغلاديش.
الهدف مزدوج: حماية المواطنين الهنود من الاستغلال عبر تزوير الوثائق، وتقليل عدد طلبات التأشيرة المزورة والمهاجرين غير النظاميين إلى بريطانيا. تظهر بيانات وزارة الداخلية أن أكثر من 11% من طلبات التأشيرة المرفوضة للهند في 2024 كانت بسبب شبهات احتيال. ويعتقد المسؤولون أن الحملة قد تخفض هذه النسبة بمقدار الثلث خلال 12 شهراً.
بالنسبة للشركات البريطانية التي تنقل موظفين من الهند، قد تساهم الرسائل الواضحة في تقصير أوقات المعالجة عبر تخفيف حجم الطلبات وتقليل المقابلات الاختيارية. كما تتماشى الحملة مع فصل التنقل في اتفاقية التجارة الحرة بين المملكة المتحدة والهند التي وُقعت في يوليو، والتي تلتزم فيها الجانبان بمكافحة الهجرة غير الشرعية مع تسهيل السفر التجاري الشرعي.
تشمل الإجراءات العملية تدريباً مشتركاً لموظفي مراكز تقديم طلبات التأشيرة التابعة لـ VFS Global، ومكاتب مساعدة مؤقتة في المناطق عالية المخاطر، وحملات تنسيق لمكافحة مزودي كشوف الحسابات البنكية المزورة. وينصح أصحاب العمل بتذكير الموظفين المنتقلين باستخدام القنوات الرسمية GOV.UK والحذر من عروض التأشيرة المضمونة من أطراف ثالثة.
ستستمر الحملة لمدة ستة أشهر، وسيتم تقييمها بناءً على معدلات الرفض، وكشف الاحتيال، ومدى الوصول عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وإذا نجحت، فسيتم تعميمها على أسواق أخرى مثل نيجيريا وبنغلاديش.








