
بدأ مطار البروفيسور إريبيلتو مانويل رينو في ساو جوزيه دو ريو بريتو تحديثًا سريعًا للبنية التحتية بعد تأهل نادي ميراسول المحلي إلى كأس ليبرتادوريس 2026. في 22 نوفمبر، استضاف مشغلو المطار مسؤولين من الشرطة الفيدرالية، وجمارك Receita Federal، ووكالة التفتيش الزراعي Vigiagro، والهيئة الصحية Anvisa، لوضع خطة متطلبات استقبال الرحلات الدولية الخاصة التي ستنقل الفرق الزائرة والمشجعين.
رغم أن المطار الإقليمي يستقبل حوالي 20 حركة داخلية يوميًا، إلا أنه لم يستقبل أي رحلات دولية من قبل. وأكد فريق التفتيش أن التعديلات المطلوبة ستكون لوجستية فقط دون الحاجة لأعمال مدنية كبيرة. حيث تم تجهيز المطار بالفعل بجهاز أشعة لفحص الأمتعة المحمولة وقاعة وصول مؤقتة آمنة؛ وستتركز المهام الرئيسية على إعادة تنظيم تدفق الركاب، وإنشاء منطقة عبور معقمة، وتركيب أجهزة قراءة بيومترية إلكترونية مرتبطة بنظام مراقبة الحدود للشرطة الفيدرالية.
وفقًا لقواعد CONMEBOL، يجب على الأندية المستضيفة لمباريات ليبرتادوريس ضمان وجود مطار معتمد دوليًا على بعد لا يتجاوز 150 كيلومترًا من الملعب. ويقع ملعب ميراسول البلدي على بعد 55 كيلومترًا فقط من ريو بريتو، مما يمنح المطار فرصة لاستقطاب حركة الرحلات الخاصة في أيام المباريات التي كانت ستتجه إلى ريبيراو بريتو أو ساو باولو. وتتوقع إدارة المطار ما يصل إلى عشر رحلات خاصة بين منتصف الليل والفجر خلال فترة البطولة، مما يقلل من تأثيرها على الجدول الداخلي المعتاد.
بالنسبة لمديري السفر، يعني التحديث المؤقت وصولًا أسرع ومباشرًا للرعاة والشخصيات المهمة الذين كانوا يضطرون إلى التنقل لمدة ساعتين بالسيارة من ريو بريتو. وتقول شركة الخدمات الأرضية Swissport إنها ستوفر موظفين ومعدات إضافية لتجهيز الطائرات ذات الجسم العريض ضمن الفترة الليلية المحدودة. وتأمل السلطات المحلية أن يترك هذا المشروع إرثًا دائمًا، حيث يمكن للمطار بعد الحصول على الترخيص الدولي المؤقت التقدم بطلب لجعل هذا الوضع دائمًا، مما يفتح آفاقًا جديدة للسياحة والتجارة الإقليمية.
رغم أن المطار الإقليمي يستقبل حوالي 20 حركة داخلية يوميًا، إلا أنه لم يستقبل أي رحلات دولية من قبل. وأكد فريق التفتيش أن التعديلات المطلوبة ستكون لوجستية فقط دون الحاجة لأعمال مدنية كبيرة. حيث تم تجهيز المطار بالفعل بجهاز أشعة لفحص الأمتعة المحمولة وقاعة وصول مؤقتة آمنة؛ وستتركز المهام الرئيسية على إعادة تنظيم تدفق الركاب، وإنشاء منطقة عبور معقمة، وتركيب أجهزة قراءة بيومترية إلكترونية مرتبطة بنظام مراقبة الحدود للشرطة الفيدرالية.
وفقًا لقواعد CONMEBOL، يجب على الأندية المستضيفة لمباريات ليبرتادوريس ضمان وجود مطار معتمد دوليًا على بعد لا يتجاوز 150 كيلومترًا من الملعب. ويقع ملعب ميراسول البلدي على بعد 55 كيلومترًا فقط من ريو بريتو، مما يمنح المطار فرصة لاستقطاب حركة الرحلات الخاصة في أيام المباريات التي كانت ستتجه إلى ريبيراو بريتو أو ساو باولو. وتتوقع إدارة المطار ما يصل إلى عشر رحلات خاصة بين منتصف الليل والفجر خلال فترة البطولة، مما يقلل من تأثيرها على الجدول الداخلي المعتاد.
بالنسبة لمديري السفر، يعني التحديث المؤقت وصولًا أسرع ومباشرًا للرعاة والشخصيات المهمة الذين كانوا يضطرون إلى التنقل لمدة ساعتين بالسيارة من ريو بريتو. وتقول شركة الخدمات الأرضية Swissport إنها ستوفر موظفين ومعدات إضافية لتجهيز الطائرات ذات الجسم العريض ضمن الفترة الليلية المحدودة. وتأمل السلطات المحلية أن يترك هذا المشروع إرثًا دائمًا، حيث يمكن للمطار بعد الحصول على الترخيص الدولي المؤقت التقدم بطلب لجعل هذا الوضع دائمًا، مما يفتح آفاقًا جديدة للسياحة والتجارة الإقليمية.









