
تقرير مكتب الشؤون السياسية في صحيفة الغارديان يفيد بأن حكومة العمال تعتزم إلغاء الالتزام القانوني، الذي يعود إلى عام 2005، والذي يضمن للاجئين الحصول على السكن الأساسي والدعم المالي. وفقًا لمقترحات مسربة، سيُمنح هذا الدعم تلقائيًا فقط لمن يثبت عدم قدرتهم على العمل، والنساء الحوامل، والأسر التي لديها أطفال صغار. وتشير الصحيفة إلى إحاطات داخلية تفيد بأن الوزراء يدرسون أيضًا طرقًا لتقييد حق طالبي اللجوء في استئناف رفض الدعم.
بالنسبة لفرق التنقل العالمية والموارد البشرية، تؤكد هذه القصة على تزايد التركيز السياسي على الاعتماد على الذات بين المهاجرين. قد تضطر الشركات التي تعتمد على شراكات خيرية لدمج الموظفين اللاجئين إلى إعادة تقييم ميزانيات الرعاية إذا ارتفع الطلب من القطاع التطوعي.
أعرب نواب حزب العمال في المقاعد الخلفية عن قلقهم، محذرين من أن هذه السياسة قد تؤدي إلى زيادة التشرد واضطرابات اجتماعية. وتؤكد وزارة الداخلية أن نظامًا "سخيًا ولكن مضبوطًا" ضروري لاستعادة ثقة الجمهور. من المتوقع صدور ورقة استشارية رسمية خلال أسابيع، يليها إصدار تشريعات ثانوية في ربيع 2026.
ويشير المراقبون إلى أن هذا التوجه يتماشى مع الخطاب الأوسع لحزب العمال الذي يربط مسارات التأشيرات بالمساهمة الاقتصادية، وهو موضوع من المرجح أن يؤثر على مراجعة لجنة الهجرة القادمة لتأشيرات أصحاب العمل.
بالنسبة لفرق التنقل العالمية والموارد البشرية، تؤكد هذه القصة على تزايد التركيز السياسي على الاعتماد على الذات بين المهاجرين. قد تضطر الشركات التي تعتمد على شراكات خيرية لدمج الموظفين اللاجئين إلى إعادة تقييم ميزانيات الرعاية إذا ارتفع الطلب من القطاع التطوعي.
أعرب نواب حزب العمال في المقاعد الخلفية عن قلقهم، محذرين من أن هذه السياسة قد تؤدي إلى زيادة التشرد واضطرابات اجتماعية. وتؤكد وزارة الداخلية أن نظامًا "سخيًا ولكن مضبوطًا" ضروري لاستعادة ثقة الجمهور. من المتوقع صدور ورقة استشارية رسمية خلال أسابيع، يليها إصدار تشريعات ثانوية في ربيع 2026.
ويشير المراقبون إلى أن هذا التوجه يتماشى مع الخطاب الأوسع لحزب العمال الذي يربط مسارات التأشيرات بالمساهمة الاقتصادية، وهو موضوع من المرجح أن يؤثر على مراجعة لجنة الهجرة القادمة لتأشيرات أصحاب العمل.








