
نشرت وزارة الخارجية البلغارية في 13 نوفمبر تحذيراً لمواطنيها بشأن اضطرابات متوقعة في شبكات النقل الجوي والسكك الحديدية والنقل المحلي في إيطاليا خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر. يشير التحذير إلى إضراب وطني في مراقبة الحركة الجوية لمدة أربع ساعات، وإضرابات تستمر 24 ساعة من قبل موظفي شركتي Volotea وeasyJet، بالإضافة إلى إضراب سككي لمدة ثماني ساعات من قبل شركة Trenord في لومبارديا يوم 16 نوفمبر. يُنصح المسافرون بمراجعة تحديثات شركات النقل ومنح وقت إضافي للرحلات المتصلة.
رغم أن التحذير موجّه للمواطنين البلغار، إلا أنه يبرز التأثير العابر للحدود للاحتجاجات العمالية في إيطاليا على حركة الأعمال والسياحة القادمة إليها. وقد نُصح الشركات التي توظف عمالاً من جنوب شرق أوروبا في إيطاليا، خاصة في قطاعات الموضة والهندسة في ميلانو، بالتحقق من مسارات بديلة عبر فيينا أو ميونيخ وإعادة حجز الشحنات الحساسة زمنياً على رحلات سابقة.
كما يشير التحذير إلى احتجاج طلابي مخطط له في روما، مما يوضح تأثير التظاهرات المدنية المتزامنة على حركة التنقل في المدن خلال فترات الإضراب. ويحذر المسؤولون القنصليون في صوفيا من احتمال تأخر خدمات السفارة في إيطاليا، بما في ذلك مواعيد التأشيرات وجوازات السفر، إذا تعذّر وصول الموظفين إلى مكاتبهم، مما يذكّر بأن الإضرابات قد تؤثر على الجداول الإدارية.
وبينما لا تنتمي بلغاريا إلى منطقة شنغن، يعكس هذا التحذير تزايد التعاون بين دول الاتحاد الأوروبي في تبادل معلومات المخاطر المتعلقة بالسفر في الوقت الفعلي، وهو توجه ينبغي على مديري التنقل دمجه ضمن بروتوكولات العناية بالموظفين.
رغم أن التحذير موجّه للمواطنين البلغار، إلا أنه يبرز التأثير العابر للحدود للاحتجاجات العمالية في إيطاليا على حركة الأعمال والسياحة القادمة إليها. وقد نُصح الشركات التي توظف عمالاً من جنوب شرق أوروبا في إيطاليا، خاصة في قطاعات الموضة والهندسة في ميلانو، بالتحقق من مسارات بديلة عبر فيينا أو ميونيخ وإعادة حجز الشحنات الحساسة زمنياً على رحلات سابقة.
كما يشير التحذير إلى احتجاج طلابي مخطط له في روما، مما يوضح تأثير التظاهرات المدنية المتزامنة على حركة التنقل في المدن خلال فترات الإضراب. ويحذر المسؤولون القنصليون في صوفيا من احتمال تأخر خدمات السفارة في إيطاليا، بما في ذلك مواعيد التأشيرات وجوازات السفر، إذا تعذّر وصول الموظفين إلى مكاتبهم، مما يذكّر بأن الإضرابات قد تؤثر على الجداول الإدارية.
وبينما لا تنتمي بلغاريا إلى منطقة شنغن، يعكس هذا التحذير تزايد التعاون بين دول الاتحاد الأوروبي في تبادل معلومات المخاطر المتعلقة بالسفر في الوقت الفعلي، وهو توجه ينبغي على مديري التنقل دمجه ضمن بروتوكولات العناية بالموظفين.








