
ألغت إدارة الأمن في هونغ كونغ تحذير السفر الخارجي باللون الكهرماني (OTA) الخاص بالمملكة العربية السعودية، مشيرة إلى "استقرار الأوضاع"، مع الإبقاء على التحذير فقط للمناطق الحدودية المجاورة لليمن. وتم نشر القرار في الساعة 20:08 بتوقيت هونغ كونغ في 14 نوفمبر.
وفقًا لنظام التحذيرات الملونة في هونغ كونغ، يشير التحذير الكهرماني إلى ضرورة مراقبة الوضع وممارسة الحذر. وإلغاء هذا التحذير يعني أن السفر التجاري إلى الرياض وجدة ومدن سعودية أخرى لم يعد يتطلب تقييمات مخاطر إلزامية أو موافقة الإدارة العليا وفقًا لسياسات أمن السفر في العديد من الشركات.
ومع ذلك، يجب على مديري التنقل ملاحظة أن السفر إلى المناطق القريبة من الحدود اليمنية لا يزال يحمل تصنيفًا كهرمانيًا. وقد تستثني شركات التأمين هذه المناطق من التغطية القياسية أو تطلب رسومًا إضافية.
وقد ذكرت الإدارة السكان بضرورة تسجيل رحلاتهم عبر بوابة "تسجيل معلومات السفر الخارجي" (ROTI) وأكدت على خط الحماية القنصلية الطارئ المتاح على مدار 24 ساعة (+852 1868). كما تشجع الشركات على تحديث أدوات تتبع المسافرين بما يتوافق مع خريطة التحذيرات الجديدة لتجنب الإنذارات الكاذبة وإجراءات التصعيد غير الضرورية.
تأتي هذه الخطوة لتتماشى مع موقف هونغ كونغ مع دول أخرى خففت مؤخرًا تحذيراتها للسعودية بعد تراجع التوترات الإقليمية. ويمكن للشركات التي تعتمد على سلاسل إمداد في الشرق الأوسط استئناف التخطيط الروتيني للسفر، مع ضرورة متابعة التطورات في اليمن.
وفقًا لنظام التحذيرات الملونة في هونغ كونغ، يشير التحذير الكهرماني إلى ضرورة مراقبة الوضع وممارسة الحذر. وإلغاء هذا التحذير يعني أن السفر التجاري إلى الرياض وجدة ومدن سعودية أخرى لم يعد يتطلب تقييمات مخاطر إلزامية أو موافقة الإدارة العليا وفقًا لسياسات أمن السفر في العديد من الشركات.
ومع ذلك، يجب على مديري التنقل ملاحظة أن السفر إلى المناطق القريبة من الحدود اليمنية لا يزال يحمل تصنيفًا كهرمانيًا. وقد تستثني شركات التأمين هذه المناطق من التغطية القياسية أو تطلب رسومًا إضافية.
وقد ذكرت الإدارة السكان بضرورة تسجيل رحلاتهم عبر بوابة "تسجيل معلومات السفر الخارجي" (ROTI) وأكدت على خط الحماية القنصلية الطارئ المتاح على مدار 24 ساعة (+852 1868). كما تشجع الشركات على تحديث أدوات تتبع المسافرين بما يتوافق مع خريطة التحذيرات الجديدة لتجنب الإنذارات الكاذبة وإجراءات التصعيد غير الضرورية.
تأتي هذه الخطوة لتتماشى مع موقف هونغ كونغ مع دول أخرى خففت مؤخرًا تحذيراتها للسعودية بعد تراجع التوترات الإقليمية. ويمكن للشركات التي تعتمد على سلاسل إمداد في الشرق الأوسط استئناف التخطيط الروتيني للسفر، مع ضرورة متابعة التطورات في اليمن.










