
أصدرت منصة الانتقال الوظيفي "جوباتيكال" في 13 نوفمبر بيانات جديدة تؤكد أن تصاريح العمل الألمانية القياسية، وبطاقة الاتحاد الأوروبي الزرقاء، وتأشيرات المتخصصين في تكنولوجيا المعلومات تُصدر الآن خلال فترة تتراوح بين ستة إلى اثني عشر أسبوعًا، وهو تحسن كبير مقارنة بمتوسط 14 إلى 20 أسبوعًا في عام 2023. وتعتمد الدراسة، التي استندت إلى إحصائيات القنصليات وملفات 1100 عميل، على زيادة عدد الموظفين في البعثات في الهند والبرازيل، بالإضافة إلى تبادل الملفات إلكترونيًا مع السلطات المحلية المختصة بشؤون الأجانب.
تظل فترات الذروة الموسمية قائمة، حيث تؤدي شهور مارس إلى يونيو وسبتمبر إلى ديسمبر إلى زيادة أوقات الانتظار بنسبة 30%.
الأكثر لفتًا للانتباه هو تجربة برلين في استخدام أداة تصنيف مدعومة بالذكاء الاصطناعي تميز الطلبات منخفضة المخاطر — التي تحتوي على مستندات كاملة، وشهادات معترف بها، وأصحاب عمل موثوقين — لتسريع الموافقة التلقائية خلال 15 يومًا. وقد خفضت التجارب الأولية في القنصليات الألمانية في بنغالور ومانيلا متوسط أوقات اتخاذ القرار بنسبة 40%، رغم أن بطاقات الإقامة النهائية تصدر بعد الوصول إلى ألمانيا.
بالنسبة لفرق التنقل العالمية، الرسالة واضحة: الوثائق الرقمية الموثوقة وحالة صاحب العمل الموثوق تعنيان تقليلًا مباشرًا في جداول بدء العمل. ويعمل مزودو أنظمة إدارة الموارد البشرية بالفعل على دمج واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بالهجرة الألمانية المرتقبة (المقررة في مارس 2026) لتحديث الحالات تلقائيًا في لوحات متابعة المهام.
رغم هذه التحسينات، تحذر "جوباتيكال" من استمرار نقص مواعيد التقديم لتأشيرات لم شمل الأسرة والمعالين، مما يهدد مواعيد بدء المشاريع. وينبغي على الشركات تخصيص ميزانيات للرسوم الموسمية التي تفرضها مكاتب المحاماة المتخصصة في الهجرة، وقد تحتاج إلى توزيع مواعيد الوصول لتجنب الازدحام في مكاتب التسجيل المحلية.
وفي الوقت نفسه، ترى الحكومة الألمانية أن تجربة الذكاء الاصطناعي هذه تمثل أرضية اختبار لأجندتها الرقمية الأوسع "العمل والبقاء". ومن المقرر إطلاق وكالة مخصصة ومكتب مساعدة في مطار فرانكفورت بحلول منتصف 2026، بهدف جعل ألمانيا أسرع وجهة في دول مجموعة السبع للحصول على تصاريح العمل للمهنيين المهرة.
تظل فترات الذروة الموسمية قائمة، حيث تؤدي شهور مارس إلى يونيو وسبتمبر إلى ديسمبر إلى زيادة أوقات الانتظار بنسبة 30%.
الأكثر لفتًا للانتباه هو تجربة برلين في استخدام أداة تصنيف مدعومة بالذكاء الاصطناعي تميز الطلبات منخفضة المخاطر — التي تحتوي على مستندات كاملة، وشهادات معترف بها، وأصحاب عمل موثوقين — لتسريع الموافقة التلقائية خلال 15 يومًا. وقد خفضت التجارب الأولية في القنصليات الألمانية في بنغالور ومانيلا متوسط أوقات اتخاذ القرار بنسبة 40%، رغم أن بطاقات الإقامة النهائية تصدر بعد الوصول إلى ألمانيا.
بالنسبة لفرق التنقل العالمية، الرسالة واضحة: الوثائق الرقمية الموثوقة وحالة صاحب العمل الموثوق تعنيان تقليلًا مباشرًا في جداول بدء العمل. ويعمل مزودو أنظمة إدارة الموارد البشرية بالفعل على دمج واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بالهجرة الألمانية المرتقبة (المقررة في مارس 2026) لتحديث الحالات تلقائيًا في لوحات متابعة المهام.
رغم هذه التحسينات، تحذر "جوباتيكال" من استمرار نقص مواعيد التقديم لتأشيرات لم شمل الأسرة والمعالين، مما يهدد مواعيد بدء المشاريع. وينبغي على الشركات تخصيص ميزانيات للرسوم الموسمية التي تفرضها مكاتب المحاماة المتخصصة في الهجرة، وقد تحتاج إلى توزيع مواعيد الوصول لتجنب الازدحام في مكاتب التسجيل المحلية.
وفي الوقت نفسه، ترى الحكومة الألمانية أن تجربة الذكاء الاصطناعي هذه تمثل أرضية اختبار لأجندتها الرقمية الأوسع "العمل والبقاء". ومن المقرر إطلاق وكالة مخصصة ومكتب مساعدة في مطار فرانكفورت بحلول منتصف 2026، بهدف جعل ألمانيا أسرع وجهة في دول مجموعة السبع للحصول على تصاريح العمل للمهنيين المهرة.










