
أظهرت إحصائيات جديدة لوزارة الداخلية نُشرت في 13 نوفمبر ارتفاع عدد الأوكرانيين الحاصلين على الحماية المؤقتة في التشيك ليصل إلى 397,421. وعلى الرغم من تباطؤ تدفق الوافدين مقارنة بعام 2022، يشير المسؤولون إلى تغير في التركيبة السكانية، حيث أصبح الرجال يشكلون نسبة متزايدة من الوافدين الجدد بعد تخفيف كييف قيود الخروج لفئات معينة مثل الآباء الذين لديهم ثلاثة أطفال أو أكثر والأشخاص الذين لديهم إعفاءات طبية.
هذا الارتفاع يزيد الضغط على مراكز التسجيل البلدية في وقت تتصاعد فيه برامج الإسكان الشتوية. وقد أعادت سلطات براغ وبرنو فتح الملاجئ الاحتياطية وتحث أصحاب العمل على توثيق عقود الإيجار للموظفين لضمان حصولهم على دعم الطاقة.
بالنسبة لمديري الموارد البشرية والتنقل العالمي، تمثل هذه الأرقام المعدلة أكثر من مجرد ملاحظة إنسانية، إذ تؤثر مباشرة على طلب الإعفاء من دفع مدفوعات التضامن الذي قدمه وزير الداخلية راكوشان، وقد تؤثر على قواعد سوق العمل المستقبلية. ويقدر الاقتصاديون أن حوالي 124,000 لاجئ في سن العمل، يعمل كثير منهم بموجب تصاريح عمل مؤقتة سريعة الإصدار. وقد يؤدي ارتفاع نسبة الرجال بين الوافدين إلى تحول الطلب من وظائف الرعاية إلى قطاعات التصنيع واللوجستيات التي تعاني بالفعل من نقص في العمالة.
لذا، ينبغي على الشركات التي تخطط لتوظيف مواطنين أوكرانيين إعادة النظر في توقعات الحصص والاستعداد لاحتمالية المنافسة مع مشاريع الاندماج المدعومة من الدولة. ويتوقع مستشارو الهجرة عدم حدوث تغييرات فورية في إعفاءات تصاريح العمل، لكنهم يحذرون من تشديد فحوصات الوثائق في مكاتب العمل منذ تطبيق قاعدة الإبلاغ "قبل يوم واحد" في الأول من أكتوبر.
هذا الارتفاع يزيد الضغط على مراكز التسجيل البلدية في وقت تتصاعد فيه برامج الإسكان الشتوية. وقد أعادت سلطات براغ وبرنو فتح الملاجئ الاحتياطية وتحث أصحاب العمل على توثيق عقود الإيجار للموظفين لضمان حصولهم على دعم الطاقة.
بالنسبة لمديري الموارد البشرية والتنقل العالمي، تمثل هذه الأرقام المعدلة أكثر من مجرد ملاحظة إنسانية، إذ تؤثر مباشرة على طلب الإعفاء من دفع مدفوعات التضامن الذي قدمه وزير الداخلية راكوشان، وقد تؤثر على قواعد سوق العمل المستقبلية. ويقدر الاقتصاديون أن حوالي 124,000 لاجئ في سن العمل، يعمل كثير منهم بموجب تصاريح عمل مؤقتة سريعة الإصدار. وقد يؤدي ارتفاع نسبة الرجال بين الوافدين إلى تحول الطلب من وظائف الرعاية إلى قطاعات التصنيع واللوجستيات التي تعاني بالفعل من نقص في العمالة.
لذا، ينبغي على الشركات التي تخطط لتوظيف مواطنين أوكرانيين إعادة النظر في توقعات الحصص والاستعداد لاحتمالية المنافسة مع مشاريع الاندماج المدعومة من الدولة. ويتوقع مستشارو الهجرة عدم حدوث تغييرات فورية في إعفاءات تصاريح العمل، لكنهم يحذرون من تشديد فحوصات الوثائق في مكاتب العمل منذ تطبيق قاعدة الإبلاغ "قبل يوم واحد" في الأول من أكتوبر.







