
أطلقت وزارة الداخلية الإماراتية في 11 نوفمبر تمرين "درع الاتحاد 25"، وهو تمرين أمني واستجابة للطوارئ يستمر ثلاثة أيام ويشمل جميع الإمارات السبع. شهدت الطرق السريعة الرئيسية ومحيط المطارات تحركات لقوافل من سيارات الشرطة والدفاع المدني والعسكرية، بالإضافة إلى طلعات مروحية، مما أدى إلى إغلاق طرق بشكل دوري حتى انتهاء التمرين في وقت مبكر من 14 نوفمبر.
حظرت السلطات تصوير المناورات وحذرت من أن المخالفين قد يواجهون غرامات تصل إلى 50,000 درهم بموجب قوانين الجرائم الإلكترونية. وأصدرت مطارات دبي وشركة الاتحاد للطيران تحذيرات منفصلة تطلب من المسافرين تخصيص وقت إضافي للوصول إلى مطاري دبي وأبوظبي، مع التوصية باستخدام المترو أو التنقل خارج أوقات الذروة. وأفادت شركات خدمات المناولة الأرضية بأن جداول الرحلات تسير بشكل طبيعي، لكن وصول الطواقم إلى المناطق البرية يكون أبطأ خلال تحركات القوافل.
بالنسبة لفرق التنقل المؤسسية، توقيت التمرين حاسم، إذ يتزامن مع فترة سفر أعمال مكثفة قبيل معرض دبي للطيران. وينبغي لمديري السفر إضافة فترات زمنية احتياطية في جداول الرحلات ومتابعة حسابات التواصل الاجتماعي الرسمية لمتابعة التحويلات الفورية. كما يُنصح شركات اللوجستيات التي تنقل شحنات ذات قيمة عالية عبر الطرق بإعادة توجيهها عبر طريق الإمارات عند حدوث إغلاقات متقطعة على طريق الشيخ محمد بن زايد.
بعيداً عن الإزعاج المؤقت، يذكّر التمرين بأهمية التنسيق السريع بين الجهات المختلفة في الإمارات. ويشير المسؤولون إلى أن أدوات إدارة الحوادث المدعومة بالذكاء الاصطناعي المستخدمة في التمرين قد تسرع مستقبلاً عمليات إخلاء صالات الهجرة أو الفحص البيولوجي في أزمات حقيقية، مما يعزز سلامة المسافرين بشكل غير مباشر. من المتوقع عودة حركة التنقل إلى طبيعتها قبل ساعة الذروة الصباحية في 14 نوفمبر.
حظرت السلطات تصوير المناورات وحذرت من أن المخالفين قد يواجهون غرامات تصل إلى 50,000 درهم بموجب قوانين الجرائم الإلكترونية. وأصدرت مطارات دبي وشركة الاتحاد للطيران تحذيرات منفصلة تطلب من المسافرين تخصيص وقت إضافي للوصول إلى مطاري دبي وأبوظبي، مع التوصية باستخدام المترو أو التنقل خارج أوقات الذروة. وأفادت شركات خدمات المناولة الأرضية بأن جداول الرحلات تسير بشكل طبيعي، لكن وصول الطواقم إلى المناطق البرية يكون أبطأ خلال تحركات القوافل.
بالنسبة لفرق التنقل المؤسسية، توقيت التمرين حاسم، إذ يتزامن مع فترة سفر أعمال مكثفة قبيل معرض دبي للطيران. وينبغي لمديري السفر إضافة فترات زمنية احتياطية في جداول الرحلات ومتابعة حسابات التواصل الاجتماعي الرسمية لمتابعة التحويلات الفورية. كما يُنصح شركات اللوجستيات التي تنقل شحنات ذات قيمة عالية عبر الطرق بإعادة توجيهها عبر طريق الإمارات عند حدوث إغلاقات متقطعة على طريق الشيخ محمد بن زايد.
بعيداً عن الإزعاج المؤقت، يذكّر التمرين بأهمية التنسيق السريع بين الجهات المختلفة في الإمارات. ويشير المسؤولون إلى أن أدوات إدارة الحوادث المدعومة بالذكاء الاصطناعي المستخدمة في التمرين قد تسرع مستقبلاً عمليات إخلاء صالات الهجرة أو الفحص البيولوجي في أزمات حقيقية، مما يعزز سلامة المسافرين بشكل غير مباشر. من المتوقع عودة حركة التنقل إلى طبيعتها قبل ساعة الذروة الصباحية في 14 نوفمبر.









