
مطار دبي، بالتعاون مع شركة دناتا وفلاي دبي وأكثر من 30 جهة فاعلة في القطاع، سيكشف عن معرض مخصص للاستدامة عند افتتاح معرض دبي للطيران في 17 نوفمبر. سيعرض المعرض نموذجاً متكاملاً لـ«التحول الأخضر» يشمل استخدام مركبات خدمات أرضية كهربائية أو تعمل بالهيدروجين، ووقود الطائرات الحيوي، ولوحات ذكية لإدارة الطاقة، وأنظمة تدوير النفايات.
رغم أن العرض يقام ضمن معرض الطيران، إلا أن تأثيره على التنقل اليومي ملموس. فعمليات التحول الأسرع والأقل انبعاثاً تعني تقليل أوقات التوقف وخفض رسوم الهبوط، ما ينعكس بتوفير تكاليف غالباً ما تنتقل إلى مشترِي السفر المؤسسي في الإمارات. ويؤكد مطار دبي أن العديد من المركبات المعروضة محلية الصنع، مما يعكس توجه الإمارة لتصبح مركزاً لتصدير تقنيات الطيران الصديقة للبيئة.
سيقوم التنفيذيون بعروض حية حول طائرة ضيقة البدن تابعة لفلاي دبي، يشرحون خلالها ستة محاور رئيسية: التحول المستدام، أساطيل المركبات الكهربائية، تزويد الهيدروجين، الوقود الحيوي، إدارة الطاقة، والاقتصاد الدائري. وسيتم تشغيل أكثر من أربعين قطعة من المعدات، من ضاغطات نفايات تعمل بالطاقة الشمسية إلى جرارات أمتعة كهربائية.
بالنسبة لمديري برامج السفر، الرسالة الأهم هي أن شركات الطيران التي تثبت عمليات أرضية أكثر خضرة في مطاري دبي الدولي (DXB) ودبي وورلد سنترال (DWC) قد تكون مؤهلة لإعفاءات مستقبلية من تعويضات الكربون التي تضعها الجهات التنظيمية في الإمارات. وينبغي على الشركات التي تخضع لمتطلبات تقارير الانبعاثات من النطاق الثالث متابعة هذه التطورات، إذ أن تقليل الانبعاثات المثبت في مراكز التنقل التي يمر بها الموظفون بشكل متكرر قد يخفض من البصمة الكربونية للمؤسسات.
يأتي هذا المعرض ضمن خارطة طريق أوسع لمطار دبي نحو خفض الانبعاثات، تشمل مبانٍ محايدة الكربون، وأساطيل أرضية منخفضة الانبعاثات، وشبكات ذكية للطاقة. ومن خلال عرض نتائج ملموسة خلال معرض الطيران، يهدف المشغل إلى دفع الجهات التنظيمية وشركات الطيران نحو اعتماد معايير استدامة إلزامية قبل عام 2030.
رغم أن العرض يقام ضمن معرض الطيران، إلا أن تأثيره على التنقل اليومي ملموس. فعمليات التحول الأسرع والأقل انبعاثاً تعني تقليل أوقات التوقف وخفض رسوم الهبوط، ما ينعكس بتوفير تكاليف غالباً ما تنتقل إلى مشترِي السفر المؤسسي في الإمارات. ويؤكد مطار دبي أن العديد من المركبات المعروضة محلية الصنع، مما يعكس توجه الإمارة لتصبح مركزاً لتصدير تقنيات الطيران الصديقة للبيئة.
سيقوم التنفيذيون بعروض حية حول طائرة ضيقة البدن تابعة لفلاي دبي، يشرحون خلالها ستة محاور رئيسية: التحول المستدام، أساطيل المركبات الكهربائية، تزويد الهيدروجين، الوقود الحيوي، إدارة الطاقة، والاقتصاد الدائري. وسيتم تشغيل أكثر من أربعين قطعة من المعدات، من ضاغطات نفايات تعمل بالطاقة الشمسية إلى جرارات أمتعة كهربائية.
بالنسبة لمديري برامج السفر، الرسالة الأهم هي أن شركات الطيران التي تثبت عمليات أرضية أكثر خضرة في مطاري دبي الدولي (DXB) ودبي وورلد سنترال (DWC) قد تكون مؤهلة لإعفاءات مستقبلية من تعويضات الكربون التي تضعها الجهات التنظيمية في الإمارات. وينبغي على الشركات التي تخضع لمتطلبات تقارير الانبعاثات من النطاق الثالث متابعة هذه التطورات، إذ أن تقليل الانبعاثات المثبت في مراكز التنقل التي يمر بها الموظفون بشكل متكرر قد يخفض من البصمة الكربونية للمؤسسات.
يأتي هذا المعرض ضمن خارطة طريق أوسع لمطار دبي نحو خفض الانبعاثات، تشمل مبانٍ محايدة الكربون، وأساطيل أرضية منخفضة الانبعاثات، وشبكات ذكية للطاقة. ومن خلال عرض نتائج ملموسة خلال معرض الطيران، يهدف المشغل إلى دفع الجهات التنظيمية وشركات الطيران نحو اعتماد معايير استدامة إلزامية قبل عام 2030.










