
كشفت صحيفة NL Times الهولندية في 11 نوفمبر 2025 أن شركة إير فرانس-كيه إل إم أعادت بهدوء هيكلة حوكمتها المؤسسية، مخصصة رسميًا سلطة تشغيلية أكبر لشركة القابضة التي تتخذ من باريس مقرًا لها. التغيير، الذي أكدته وثائق داخلية وتصريحات الرئيس التنفيذي بن سميث الأخيرة، يمنح مديري إير فرانس صوتًا أقوى في اتخاذ قرارات تتعلق بتشكيلة الأسطول، ومستويات التوظيف، وتخطيط الشبكة عبر المجموعة، بما في ذلك في المطارات الفرنسية الرئيسية.
بالنسبة لبرامج التنقل الفرنسية، يحمل هذا التحول تداعيات فورية. أولًا، عودة مناقشة ترشيد الخطوط: حيث يعتقد المحللون أن خدمات الرحلات القصيرة ذات الأداء الضعيف من المدن الفرنسية الثانوية قد تُقلص لصالح توجيه حركة الركاب طويلة المدى عبر مطار باريس شارل ديغول. ثانيًا، أهداف خفض التكاليف تفتح الباب أمام عقود خدمات أرضية أكثر تقشفًا قد تؤثر على مرافق المرور السريع والصالات التي يعتمد عليها المسافرون من رجال الأعمال.
أبدت مجموعات الموظفين في فرنسا وهولندا قلقها. تخشى النقابات الهولندية من تسريحات وظيفية تتجاوز 250 وظيفة غير مباشرة تم الإعلان عنها سابقًا، بينما يقلق ممثلو طاقم الطيران الفرنسي من أن السعي لتوحيد العقود قد يؤدي إلى تآكل المزايا الحالية. وأي إضراب عمالي على أي من جانبي الحدود قد يؤثر على جدول الرحلات المتكامل للمجموعة، لذا يجب على مديري التنقل العالمي متابعة خطط الطوارئ عن كثب.
على المدى المتوسط، قد يسرع تشديد الرقابة الجماعية من توحيد الأسطول، من خلال تحويل المزيد من الرحلات الداخلية الفرنسية إلى طائرات إيرباص A220 وإيقاف تشغيل طائرات إمبراير القديمة. هذا من شأنه أن يقلل قليلاً من انبعاثات الكربون ويخفض تكاليف التشغيل، لكنه سيتطلب أيضًا مراجعة إرشادات الحمولة والأمتعة للمسافرين الذين يحملون معدات كبيرة الحجم.
بالنسبة لبرامج التنقل الفرنسية، يحمل هذا التحول تداعيات فورية. أولًا، عودة مناقشة ترشيد الخطوط: حيث يعتقد المحللون أن خدمات الرحلات القصيرة ذات الأداء الضعيف من المدن الفرنسية الثانوية قد تُقلص لصالح توجيه حركة الركاب طويلة المدى عبر مطار باريس شارل ديغول. ثانيًا، أهداف خفض التكاليف تفتح الباب أمام عقود خدمات أرضية أكثر تقشفًا قد تؤثر على مرافق المرور السريع والصالات التي يعتمد عليها المسافرون من رجال الأعمال.
أبدت مجموعات الموظفين في فرنسا وهولندا قلقها. تخشى النقابات الهولندية من تسريحات وظيفية تتجاوز 250 وظيفة غير مباشرة تم الإعلان عنها سابقًا، بينما يقلق ممثلو طاقم الطيران الفرنسي من أن السعي لتوحيد العقود قد يؤدي إلى تآكل المزايا الحالية. وأي إضراب عمالي على أي من جانبي الحدود قد يؤثر على جدول الرحلات المتكامل للمجموعة، لذا يجب على مديري التنقل العالمي متابعة خطط الطوارئ عن كثب.
على المدى المتوسط، قد يسرع تشديد الرقابة الجماعية من توحيد الأسطول، من خلال تحويل المزيد من الرحلات الداخلية الفرنسية إلى طائرات إيرباص A220 وإيقاف تشغيل طائرات إمبراير القديمة. هذا من شأنه أن يقلل قليلاً من انبعاثات الكربون ويخفض تكاليف التشغيل، لكنه سيتطلب أيضًا مراجعة إرشادات الحمولة والأمتعة للمسافرين الذين يحملون معدات كبيرة الحجم.








