
أكد مطار مانشستر أن شركة الاتحاد للطيران، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، ستنتقل إلى المبنى رقم 2 الذي تم تجديده حديثاً في 12 نوفمبر، تليها شركة طيران الإمارات التي تتخذ من دبي مقراً لها في 18 نوفمبر. تأتي هذه الخطوة ضمن برنامج تطوير المطار الذي تبلغ تكلفته 1.3 مليار جنيه إسترليني، والذي يهدف إلى تجميع شركات الطيران طويلة المدى وتوسيع مناطق التسوق داخل المطار.
تتواصل شركات الطيران مع المسافرين المتأثرين مباشرة لإعادة تأكيد مناطق تسجيل الوصول والوصول إلى الصالات. بالنسبة للمسافرين من الإمارات، يعني هذا التغيير مسافات مشي أطول من مكاتب الهجرة إلى البوابات، لكن مع قاعات أمنية أكبر وعدد أكبر من البوابات البيومترية، مما قد يقلل من أوقات الانتظار خلال فترة العطلات المزدحمة. كما ستنتقل مناطق إنزال ركاب الدرجة الأولى وركاب الدرجة الأعمال الذين يستخدمون خدمة السائق إلى ساحة أمامية مختلفة، مما يتطلب من مزودي خدمات النقل تحديث تعليمات السائقين.
على الصعيد التجاري، يتيح التجميع في المبنى رقم 2 لطيران الإمارات تشغيل طائرات A380 المعدلة بمقاعد الدرجة الاقتصادية المميزة بشكل أكثر كفاءة، بينما تستفيد الاتحاد للطيران من تقارب أكبر مع شركة فيرجن أتلانتيك الشريكة في الرحلات الداخلية. وينبغي لشركات إدارة السفر مراجعة تأثير أوقات التوصيل الدنيا بين الرحلات في أنظمة التوزيع العالمية.
ينبغي للمسافرين الذين يمرون عبر مانشستر بين دبي أو أبوظبي ومدن بريطانية إقليمية أن يأخذوا في الاعتبار فترة التكيف مع المبنى الجديد، حيث يستخدم التصميم الجديد أنظمة إعادة الصواني الأوتوماتيكية عند نقاط التفتيش ومسار خروج باتجاه واحد قد يربك المسافرين غير المعتادين. وسيتم نشر موظفي المطار المعروفين بـ"السترات الزرقاء" لمساعدة الركاب خلال أسبوع الانتقال.
تم تقديم عروض مضاعفة للأميال لأعضاء برامج سكاي واردز الإمارات والضيف الاتحاد الذين يستخدمون بطاقات ائتمان مشتركة مرتبطة بمانشستر، لتشجيعهم على استخدام مرافق المبنى الجديد مبكراً. ويتوقع المطار أن تنتهي جميع شركات الطيران الشرق أوسطية من الانتقال إلى المبنى رقم 2 بحلول منتصف عام 2026.
تتواصل شركات الطيران مع المسافرين المتأثرين مباشرة لإعادة تأكيد مناطق تسجيل الوصول والوصول إلى الصالات. بالنسبة للمسافرين من الإمارات، يعني هذا التغيير مسافات مشي أطول من مكاتب الهجرة إلى البوابات، لكن مع قاعات أمنية أكبر وعدد أكبر من البوابات البيومترية، مما قد يقلل من أوقات الانتظار خلال فترة العطلات المزدحمة. كما ستنتقل مناطق إنزال ركاب الدرجة الأولى وركاب الدرجة الأعمال الذين يستخدمون خدمة السائق إلى ساحة أمامية مختلفة، مما يتطلب من مزودي خدمات النقل تحديث تعليمات السائقين.
على الصعيد التجاري، يتيح التجميع في المبنى رقم 2 لطيران الإمارات تشغيل طائرات A380 المعدلة بمقاعد الدرجة الاقتصادية المميزة بشكل أكثر كفاءة، بينما تستفيد الاتحاد للطيران من تقارب أكبر مع شركة فيرجن أتلانتيك الشريكة في الرحلات الداخلية. وينبغي لشركات إدارة السفر مراجعة تأثير أوقات التوصيل الدنيا بين الرحلات في أنظمة التوزيع العالمية.
ينبغي للمسافرين الذين يمرون عبر مانشستر بين دبي أو أبوظبي ومدن بريطانية إقليمية أن يأخذوا في الاعتبار فترة التكيف مع المبنى الجديد، حيث يستخدم التصميم الجديد أنظمة إعادة الصواني الأوتوماتيكية عند نقاط التفتيش ومسار خروج باتجاه واحد قد يربك المسافرين غير المعتادين. وسيتم نشر موظفي المطار المعروفين بـ"السترات الزرقاء" لمساعدة الركاب خلال أسبوع الانتقال.
تم تقديم عروض مضاعفة للأميال لأعضاء برامج سكاي واردز الإمارات والضيف الاتحاد الذين يستخدمون بطاقات ائتمان مشتركة مرتبطة بمانشستر، لتشجيعهم على استخدام مرافق المبنى الجديد مبكراً. ويتوقع المطار أن تنتهي جميع شركات الطيران الشرق أوسطية من الانتقال إلى المبنى رقم 2 بحلول منتصف عام 2026.







