
أطلقت وزارة الداخلية الإماراتية تمريناً ميدانياً وطنياً يستمر ثلاثة أيام، من 11 إلى 13 نوفمبر 2025، يشمل تحركات واسعة لمركبات الشرطة، والوحدات العسكرية، والطائرات عبر الإمارات السبع. وطُلب من السكان عدم تصوير التمرين وإفساح المجال للقوافل لضمان سلامة العمليات.
التمرين الذي يحمل اسم "درع الاتحاد 25" يهدف إلى اختبار التنسيق بين الجهات المختلفة، وأنظمة الاتصالات الطارئة، وبروتوكولات الاستجابة السريعة للأزمات الطبيعية والاصطناعية. تشمل السيناريوهات المطارات والموانئ البحرية والحدود البرية، مع تأكيد استمرار العمليات التجارية. ومع ذلك، نُصح شركات اللوجستيات بأخذ احتمالية تحويلات مرورية مؤقتة في الحسبان ضمن جداول تسليمها.
بالنسبة لمديري التنقل، سيكون التأثير الأكبر على النقل البري من وإلى مواقع العمل، خصوصاً في المناطق الصناعية المجاورة للمنشآت العسكرية. وينبغي على الشركات التي تنقل موظفيها هذا الأسبوع تعميم تعليمات منع التصوير، حيث قد تصل الغرامات إلى 100,000 درهم بموجب قوانين الجرائم الإلكترونية الاتحادية.
يؤكد التمرين السنوي على النهج الاستباقي للإمارات في الاستعداد للأزمات، وهو عامل يذكره العديد من الشركات متعددة الجنسيات عند اختيار الإمارات كمركز إقليمي. وستُستخدم الدروس المستفادة في تصميم مركز إدارة الأزمات الجديد في أبوظبي، المقرر افتتاحه في أوائل 2026.
التمرين الذي يحمل اسم "درع الاتحاد 25" يهدف إلى اختبار التنسيق بين الجهات المختلفة، وأنظمة الاتصالات الطارئة، وبروتوكولات الاستجابة السريعة للأزمات الطبيعية والاصطناعية. تشمل السيناريوهات المطارات والموانئ البحرية والحدود البرية، مع تأكيد استمرار العمليات التجارية. ومع ذلك، نُصح شركات اللوجستيات بأخذ احتمالية تحويلات مرورية مؤقتة في الحسبان ضمن جداول تسليمها.
بالنسبة لمديري التنقل، سيكون التأثير الأكبر على النقل البري من وإلى مواقع العمل، خصوصاً في المناطق الصناعية المجاورة للمنشآت العسكرية. وينبغي على الشركات التي تنقل موظفيها هذا الأسبوع تعميم تعليمات منع التصوير، حيث قد تصل الغرامات إلى 100,000 درهم بموجب قوانين الجرائم الإلكترونية الاتحادية.
يؤكد التمرين السنوي على النهج الاستباقي للإمارات في الاستعداد للأزمات، وهو عامل يذكره العديد من الشركات متعددة الجنسيات عند اختيار الإمارات كمركز إقليمي. وستُستخدم الدروس المستفادة في تصميم مركز إدارة الأزمات الجديد في أبوظبي، المقرر افتتاحه في أوائل 2026.











