
افتتحت الألعاب الوطنية الخامسة عشرة للصين في 9 نوفمبر في قوانغتشو، حيث تم توزيع الفعاليات عمدًا عبر قوانغدونغ وهونغ كونغ وماكاو، مما حول هذا الحدث الرياضي إلى منصة حية لاختبار تكنولوجيا الجيل القادم لتسهيل عبور الحدود. قامت إدارة الهجرة في هونغ كونغ بتركيب 16 ممرًا إلكترونيًا مخصصًا للتعرف على الوجه، يسمح للرياضيين والمسؤولين المعتمدين بعبور الحدود خلال سبع ثوانٍ دون الحاجة إلى جوازات سفر، بينما قدم المنظمون نظام إدارة مرور "ما قبل التخليص، الحلقة المغلقة" الذي يمكّن راكبي الدراجات والعدائين في الماراثون من العبور عبر نقاط التفتيش بسرعة كاملة.
سيشارك حوالي 6000 رياضي من البر الرئيسي في فعاليات هونغ كونغ وماكاو، في حين سيسافر 3000 مشارك من المنطقتين الإداريتين الخاصتين شمالًا، مما يتطلب تنسيقًا محكمًا بين سلطات الهجرة والجمارك والصحة. افتتح محطة القطار السريع في كاولون الغربية خدمات خاصة للمشاهدين، وأصدرت ماكاو بطاقات حافلات متكاملة لتسهيل الوصول إلى المواقع.
يقول المسؤولون إن الألعاب تمثل إثباتًا لمفهوم التنقل الأوسع في منطقة الخليج الكبرى: الدروس المستفادة قد تسهم في إنشاء ممرات تخليص سريعة دائمة للعاملين عبر الحدود والسياح في عطلات نهاية الأسبوع. قدمت شركات التكنولوجيا من هونغ كونغ حوالي 40% من الحلول الرقمية المستخدمة، مما يبرز تآزر الابتكار في المنطقة.
بالنسبة لأصحاب العمل الذين يديرون مهام عبر الحدود، يوضح هذا المشروع التجريبي كيف يمكن لتقنية التخليص البيومتري وأنظمة الاعتماد الموحدة تقليل أوقات الانتظار وتقليل العقبات المتعلقة بالامتثال. ويتوقع المراقبون أن يتم تسريع تطبيق بعض عناصر النظام، لا سيما الممرات الإلكترونية الخالية من الوثائق، لاستخدام المسافرين من رجال الأعمال في خليج شنتشن وجسر هونغ كونغ-جوههاي-ماكاو خلال الاثني عشر شهرًا القادمة.
سيشارك حوالي 6000 رياضي من البر الرئيسي في فعاليات هونغ كونغ وماكاو، في حين سيسافر 3000 مشارك من المنطقتين الإداريتين الخاصتين شمالًا، مما يتطلب تنسيقًا محكمًا بين سلطات الهجرة والجمارك والصحة. افتتح محطة القطار السريع في كاولون الغربية خدمات خاصة للمشاهدين، وأصدرت ماكاو بطاقات حافلات متكاملة لتسهيل الوصول إلى المواقع.
يقول المسؤولون إن الألعاب تمثل إثباتًا لمفهوم التنقل الأوسع في منطقة الخليج الكبرى: الدروس المستفادة قد تسهم في إنشاء ممرات تخليص سريعة دائمة للعاملين عبر الحدود والسياح في عطلات نهاية الأسبوع. قدمت شركات التكنولوجيا من هونغ كونغ حوالي 40% من الحلول الرقمية المستخدمة، مما يبرز تآزر الابتكار في المنطقة.
بالنسبة لأصحاب العمل الذين يديرون مهام عبر الحدود، يوضح هذا المشروع التجريبي كيف يمكن لتقنية التخليص البيومتري وأنظمة الاعتماد الموحدة تقليل أوقات الانتظار وتقليل العقبات المتعلقة بالامتثال. ويتوقع المراقبون أن يتم تسريع تطبيق بعض عناصر النظام، لا سيما الممرات الإلكترونية الخالية من الوثائق، لاستخدام المسافرين من رجال الأعمال في خليج شنتشن وجسر هونغ كونغ-جوههاي-ماكاو خلال الاثني عشر شهرًا القادمة.








