
في سباق مثير استمر لخمس ساعات في متحف جوهاي، حقق الدراج من شاندونغ، ليو تشيتشنغ، الميدالية الذهبية في سباق الطريق للرجال لمسافة 231.8 كيلومترًا الذي شمل مناطق جوهاي، ماكاو وهونغ كونغ في 8 نوفمبر. وحصل شيو تشاوهوا من بكين وهو هايجية من يونان على الميداليتين الفضية والبرونزية على التوالي، بينما أنهى أفضل دراج من هونغ كونغ، تشو تسون-واي، السباق خارج مراكز الميداليات.
رغم خيبة الأمل على منصة التتويج، أعلن مسؤولو هونغ كونغ نجاح اللوجستيات العابرة للحدود خلال السباق. فقد دخلت القافلة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة في الساعة 10:20 صباحًا، ومرت عبر طريق لانتاو الشمالي وخليج بيني دون أية حوادث، وغادرت عبر جسر هونغ كونغ-تشوهاي-ماكاو بحلول الساعة 11:55 صباحًا، مما سمح بإعادة فتح الجسر أمام حركة المرور العامة في الوقت المحدد. وأظهرت بيانات إدارة الهجرة ارتفاعًا بنحو 14,000 مسافر مغادر عبر نقاط التفتيش البرية البديلة بين الساعة 7 صباحًا والظهر، مع تعديل المسافرين لخططهم.
استغل قطاع السياحة هذا الحدث الباهر، حيث استضافت ديزني لاند هونغ كونغ منطقة مشاهدة عامة مجانية على طريق الفانتازي، مستخدمة الحدث لإطلاق تجريبي لحزم العافية الجديدة "الركض والركوب الليلي" الموجهة لمجموعات المؤتمرات والحوافز من البر الرئيسي. وأفادت الفنادق في تونغ تشونغ بأن متوسط نسبة الإشغال خلال عطلة نهاية الأسبوع بلغ 88%، مدعومًا بعشاق الدراجات وفرق الإعلام.
يعد هذا الحدث بمثابة تدريب لطموحات هونغ كونغ الأوسع لاستضافة المزيد من الفعاليات الرياضية العابرة للحدود ضمن إطار منطقة الخليج الكبرى. ومع ذلك، يحذر مستشارو السفر التجاري من أن الإغلاقات الحدودية المفاجئة، حتى وإن كانت معلنة جيدًا، قد تعطل شحنات حرجة وتناوب الطواقم. وينصحون الشركات بإدراج "جداول الفعاليات" ضمن تقييمات مخاطر السفر وتنويع المسارات عبر لو وو أو خليج شنتشن عندما يكون جسر هونغ كونغ-تشوهاي-ماكاو غير متاح.
رغم خيبة الأمل على منصة التتويج، أعلن مسؤولو هونغ كونغ نجاح اللوجستيات العابرة للحدود خلال السباق. فقد دخلت القافلة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة في الساعة 10:20 صباحًا، ومرت عبر طريق لانتاو الشمالي وخليج بيني دون أية حوادث، وغادرت عبر جسر هونغ كونغ-تشوهاي-ماكاو بحلول الساعة 11:55 صباحًا، مما سمح بإعادة فتح الجسر أمام حركة المرور العامة في الوقت المحدد. وأظهرت بيانات إدارة الهجرة ارتفاعًا بنحو 14,000 مسافر مغادر عبر نقاط التفتيش البرية البديلة بين الساعة 7 صباحًا والظهر، مع تعديل المسافرين لخططهم.
استغل قطاع السياحة هذا الحدث الباهر، حيث استضافت ديزني لاند هونغ كونغ منطقة مشاهدة عامة مجانية على طريق الفانتازي، مستخدمة الحدث لإطلاق تجريبي لحزم العافية الجديدة "الركض والركوب الليلي" الموجهة لمجموعات المؤتمرات والحوافز من البر الرئيسي. وأفادت الفنادق في تونغ تشونغ بأن متوسط نسبة الإشغال خلال عطلة نهاية الأسبوع بلغ 88%، مدعومًا بعشاق الدراجات وفرق الإعلام.
يعد هذا الحدث بمثابة تدريب لطموحات هونغ كونغ الأوسع لاستضافة المزيد من الفعاليات الرياضية العابرة للحدود ضمن إطار منطقة الخليج الكبرى. ومع ذلك، يحذر مستشارو السفر التجاري من أن الإغلاقات الحدودية المفاجئة، حتى وإن كانت معلنة جيدًا، قد تعطل شحنات حرجة وتناوب الطواقم. وينصحون الشركات بإدراج "جداول الفعاليات" ضمن تقييمات مخاطر السفر وتنويع المسارات عبر لو وو أو خليج شنتشن عندما يكون جسر هونغ كونغ-تشوهاي-ماكاو غير متاح.








