
أعلنت حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة أنه اعتبارًا من 9 نوفمبر، سيشمل برنامجها التجريبي لنقل المرضى عبر الحدود مباشرة بسيارات الإسعاف مستشفيين جديدين في البر الرئيسي، هما مستشفى الشعب في جوهاي وقسم نانشا في المستشفى التابع الأول لجامعة صن يات-سن. أُطلق هذا البرنامج في عام 2024 لنقل المرضى مباشرة بين شنتشن/ماكاو وهونغ كونغ، وقد نجح حتى الآن في نقل 17 مريضًا دون الحاجة إلى إجراءات التسليم المطولة عند نقاط التفتيش البرية.
قال وزير الصحة البروفيسور لو تشونغ-ماو إن التوسعة تعكس الطلب المتزايد على التنقل الطبي السلس، خاصة مع تزايد عدد السكان الذين يعيشون ويعملون ويتقاعدون عبر منطقة خليج جوانجدونغ-هونغ كونغ-ماكاو الكبرى. وأكدت التدريبات التي أُجريت في سبتمبر وأكتوبر جاهزية بروتوكولات المسعفين، وإجراءات التخليص الجمركي للأدوية والأجهزة، وتبادل البيانات الفوري بين مراكز التحكم بالمستشفيات.
بالنسبة لأصحاب العمل في هونغ كونغ، توفر هذه التوسعة وصولًا أسرع إلى الرعاية الطبية المتقدمة على جانبي الحدود، ويمكن أن تُدرج ضمن سياسات تنقل الموظفين، وتأمينات الرعاية الصحية للوافدين، وخطط الاستجابة للطوارئ. وينبغي لمديري الموارد البشرية التأكد من تغطية شركات التأمين لتكاليف سيارات الإسعاف عبر الحدود، وما إذا كان الموظفون بحاجة إلى تأمين صحي منفصل في البر الرئيسي عند تلقي العلاج في جوهاي أو قوانغتشو.
وأضاف المسؤولون أن تمديد البرنامج التجريبي لمدة عام حتى 29 نوفمبر 2026 سيوفر الوقت اللازم للتحضير لنقل المرضى ذهابًا وإيابًا بشكل فعلي، مما يعني إمكانية إرسال مرضى هونغ كونغ مباشرة إلى مرافق محددة في البر الرئيسي. ومن المتوقع أن يخفف ذلك الضغط على أسرّة المستشفيات العامة في هونغ كونغ ويسهل الإقامة في مراكز إعادة التأهيل المتخصصة بتكلفة أقل في البر الرئيسي.
قال وزير الصحة البروفيسور لو تشونغ-ماو إن التوسعة تعكس الطلب المتزايد على التنقل الطبي السلس، خاصة مع تزايد عدد السكان الذين يعيشون ويعملون ويتقاعدون عبر منطقة خليج جوانجدونغ-هونغ كونغ-ماكاو الكبرى. وأكدت التدريبات التي أُجريت في سبتمبر وأكتوبر جاهزية بروتوكولات المسعفين، وإجراءات التخليص الجمركي للأدوية والأجهزة، وتبادل البيانات الفوري بين مراكز التحكم بالمستشفيات.
بالنسبة لأصحاب العمل في هونغ كونغ، توفر هذه التوسعة وصولًا أسرع إلى الرعاية الطبية المتقدمة على جانبي الحدود، ويمكن أن تُدرج ضمن سياسات تنقل الموظفين، وتأمينات الرعاية الصحية للوافدين، وخطط الاستجابة للطوارئ. وينبغي لمديري الموارد البشرية التأكد من تغطية شركات التأمين لتكاليف سيارات الإسعاف عبر الحدود، وما إذا كان الموظفون بحاجة إلى تأمين صحي منفصل في البر الرئيسي عند تلقي العلاج في جوهاي أو قوانغتشو.
وأضاف المسؤولون أن تمديد البرنامج التجريبي لمدة عام حتى 29 نوفمبر 2026 سيوفر الوقت اللازم للتحضير لنقل المرضى ذهابًا وإيابًا بشكل فعلي، مما يعني إمكانية إرسال مرضى هونغ كونغ مباشرة إلى مرافق محددة في البر الرئيسي. ومن المتوقع أن يخفف ذلك الضغط على أسرّة المستشفيات العامة في هونغ كونغ ويسهل الإقامة في مراكز إعادة التأهيل المتخصصة بتكلفة أقل في البر الرئيسي.









