
أكدت شركة كاثي باسيفيك إطلاق خط جوي جديد يربط بين مطار هونغ كونغ الدولي (HKG) وأديلايد (ADL)، بدءًا من 11 نوفمبر 2025، بتشغيل ثلاث رحلات أسبوعيًا على متن طائرات إيرباص A350-900. الإعلان الذي صدر في 7 نوفمبر يُكمل استعادة الشركة لجميع الروابط التي كانت موجودة قبل الجائحة مع جنوب أستراليا، ويُدخل لأول مرة خدمة الدرجة الاقتصادية المميزة على هذا الخط.
تُقدّر حكومة جنوب أستراليا أن هذه الخدمة ستدرّ نحو 17 مليون دولار أسترالي سنويًا من الإنفاق السياحي الوارد، و15 مليون دولار أسترالي من صادرات الشحن—تشمل النبيذ والمأكولات البحرية والمنتجات التقنية المتقدمة—كما ستوفر للشركات في هونغ كونغ وصولًا أفضل إلى قطاعات الطاقة المتجددة والتقنيات الدفاعية في أستراليا. وبالنسبة لبرامج سفر رجال الأعمال، يتيح الجدول الجديد رحلات توقف واحدة عبر هونغ كونغ إلى المحاور الكبرى في آسيا وأوروبا، مما يقلل الاعتماد على الترانزيت عبر سيدني أو ملبورن.
شبكة كاثي الأوسع بين أستراليا ونيوزيلندا ستصل إلى نحو 90 رحلة ذهاب وإياب أسبوعيًا خلال الصيف المقبل، مما يعكس ثقة في الطلب بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ رغم ارتفاع تكاليف الوقود والتشغيل. وينبغي لمديري السفر في الشركات تحديث أدوات الحجز ونماذج توقع الأسعار، حيث تشهد أسعار التذاكر إلى أديلايد عادة ارتفاعًا خلال موسم المهرجانات والمعارض الزراعية.
كما سيستفيد مديرو الشحن أيضًا، إذ توفر مساحة الشحن في بطن طائرة A350-900 قدرة إضافية لصادرات جنوب أستراليا التي تتطلب سلسلة تبريد، بينما يمكن للرحلات العكسية نقل الإلكترونيات والملابس إلى مركز اللوجستيات في هونغ كونغ، مما يعزز جاذبية هذا الخط لتخطيط سلاسل التوريد المتكاملة.
تُقدّر حكومة جنوب أستراليا أن هذه الخدمة ستدرّ نحو 17 مليون دولار أسترالي سنويًا من الإنفاق السياحي الوارد، و15 مليون دولار أسترالي من صادرات الشحن—تشمل النبيذ والمأكولات البحرية والمنتجات التقنية المتقدمة—كما ستوفر للشركات في هونغ كونغ وصولًا أفضل إلى قطاعات الطاقة المتجددة والتقنيات الدفاعية في أستراليا. وبالنسبة لبرامج سفر رجال الأعمال، يتيح الجدول الجديد رحلات توقف واحدة عبر هونغ كونغ إلى المحاور الكبرى في آسيا وأوروبا، مما يقلل الاعتماد على الترانزيت عبر سيدني أو ملبورن.
شبكة كاثي الأوسع بين أستراليا ونيوزيلندا ستصل إلى نحو 90 رحلة ذهاب وإياب أسبوعيًا خلال الصيف المقبل، مما يعكس ثقة في الطلب بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ رغم ارتفاع تكاليف الوقود والتشغيل. وينبغي لمديري السفر في الشركات تحديث أدوات الحجز ونماذج توقع الأسعار، حيث تشهد أسعار التذاكر إلى أديلايد عادة ارتفاعًا خلال موسم المهرجانات والمعارض الزراعية.
كما سيستفيد مديرو الشحن أيضًا، إذ توفر مساحة الشحن في بطن طائرة A350-900 قدرة إضافية لصادرات جنوب أستراليا التي تتطلب سلسلة تبريد، بينما يمكن للرحلات العكسية نقل الإلكترونيات والملابس إلى مركز اللوجستيات في هونغ كونغ، مما يعزز جاذبية هذا الخط لتخطيط سلاسل التوريد المتكاملة.





