
حذرت إدارة الأنظمة المعلوماتية المركزية بوزارة الداخلية التشيكية من توقف كامل لقواعد بيانات سجل السكان وجوازات السفر وبطاقات الهوية يوم السبت 15 نوفمبر 2025، من الساعة 13:30 وحتى حوالي الساعة 20:00.
وأعلنت الوزارة في 5 نوفمبر عن نافذة صيانة استثنائية لنقل هذه السجلات الثلاثة الحيوية إلى نسخة جديدة من قاعدة بيانات Informix. خلال فترة التوقف، لن تتمكن الشرطة والمكاتب البلدية والسفارات التشيكية من إصدار أو تعديل جوازات السفر وبطاقات الهوية الوطنية التشيكية وتصاريح الإقامة البيومترية. كما ستتوقف خدمات التحقق الإلكترونية التي تستخدمها شركات الطيران والبنوك ومشغلو شبكات الهاتف المحمول.
ودعت الجهات الرسمية مديري التنقل في الشركات ومزودي خدمات الانتقال والمسافرين إلى إعادة جدولة المواعيد إلى وقت أبكر خلال الأسبوع، ونصحوا المستفيدين بعدم الاعتماد على استلام الوثائق في اللحظة الأخيرة يوم 15 نوفمبر. أما أصحاب العمل الذين يستخدمون واجهة "بدرونكا" التابعة للشرطة الأجنبية للتحقق السريع من تصاريح العمل فسيحتفظون بإمكانية القراءة فقط، ولن يتمكنوا من إرسال تحديثات حتى عودة النظام للعمل.
وقالت وكالة الرقمنة والمعلومات (DIA): "الترقية ضرورية للحفاظ على أمان السجلات والاستعداد لوظائف الهوية الإلكترونية القادمة، لكننا ندرك أنها ستسبب اختناقات". وستعمل خطوط المساعدة الطارئة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، لكن الحالات الطارئة فقط التي تهدد الحياة ستتم معالجتها يدويًا.
التداعيات العملية:
• يجب على فرق الموارد البشرية جمع الوثائق النهائية للموظفين الجدد قبل يوم الجمعة 14 نوفمبر.
• على المسافرين الذين يحتاجون إلى جواز سفر طارئ التواصل مع سفاراتهم قبل الساعة 13:30 من يوم 15 نوفمبر.
• توقع تأخيرات في تدفق البيانات إلى أنظمة تسجيل الوصول في المطارات؛ وقد يخضع المسافرون غير الأوروبيين العابرون عبر براغ لفحوصات يدوية.
يعد هذا التوقف الخطوة الأولى في مشروع التحول الرقمي الأوسع لوزارة الداخلية، الذي سيمكن في النهاية المقيمين الأجانب من إدارة تغييرات العنوان وتجديد التصاريح عبر الإنترنت. وينبغي على الشركات التي تعتمد على التحقق الفوري من الهوية اختبار إجراءات الطوارئ الآن.
وأعلنت الوزارة في 5 نوفمبر عن نافذة صيانة استثنائية لنقل هذه السجلات الثلاثة الحيوية إلى نسخة جديدة من قاعدة بيانات Informix. خلال فترة التوقف، لن تتمكن الشرطة والمكاتب البلدية والسفارات التشيكية من إصدار أو تعديل جوازات السفر وبطاقات الهوية الوطنية التشيكية وتصاريح الإقامة البيومترية. كما ستتوقف خدمات التحقق الإلكترونية التي تستخدمها شركات الطيران والبنوك ومشغلو شبكات الهاتف المحمول.
ودعت الجهات الرسمية مديري التنقل في الشركات ومزودي خدمات الانتقال والمسافرين إلى إعادة جدولة المواعيد إلى وقت أبكر خلال الأسبوع، ونصحوا المستفيدين بعدم الاعتماد على استلام الوثائق في اللحظة الأخيرة يوم 15 نوفمبر. أما أصحاب العمل الذين يستخدمون واجهة "بدرونكا" التابعة للشرطة الأجنبية للتحقق السريع من تصاريح العمل فسيحتفظون بإمكانية القراءة فقط، ولن يتمكنوا من إرسال تحديثات حتى عودة النظام للعمل.
وقالت وكالة الرقمنة والمعلومات (DIA): "الترقية ضرورية للحفاظ على أمان السجلات والاستعداد لوظائف الهوية الإلكترونية القادمة، لكننا ندرك أنها ستسبب اختناقات". وستعمل خطوط المساعدة الطارئة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، لكن الحالات الطارئة فقط التي تهدد الحياة ستتم معالجتها يدويًا.
التداعيات العملية:
• يجب على فرق الموارد البشرية جمع الوثائق النهائية للموظفين الجدد قبل يوم الجمعة 14 نوفمبر.
• على المسافرين الذين يحتاجون إلى جواز سفر طارئ التواصل مع سفاراتهم قبل الساعة 13:30 من يوم 15 نوفمبر.
• توقع تأخيرات في تدفق البيانات إلى أنظمة تسجيل الوصول في المطارات؛ وقد يخضع المسافرون غير الأوروبيين العابرون عبر براغ لفحوصات يدوية.
يعد هذا التوقف الخطوة الأولى في مشروع التحول الرقمي الأوسع لوزارة الداخلية، الذي سيمكن في النهاية المقيمين الأجانب من إدارة تغييرات العنوان وتجديد التصاريح عبر الإنترنت. وينبغي على الشركات التي تعتمد على التحقق الفوري من الهوية اختبار إجراءات الطوارئ الآن.










