
بدأت شركة إنفربيل برنامج تحديث مكثف يستمر تسعة أيام على محاور السكك الحديدية الرئيسية في مقاطعة ليمبورغ، مما أدى إلى تعليق جميع خدمات الركاب بين هاسلت وتونغيرن ولييج، وبين هاسلت وسانت-ترويدن، من 8 إلى 16 نوفمبر.
يشمل المشروع استبدال سبع معابر على مستوى الأرض بنفقين للمشاة، وتركيب نفق طريق جديد تحت شارع سانت-لامبيرتوسلان، وتجديد بنية السكك الحديدية على خط هاسلت-تونغيرن، بما في ذلك أعمال على جسور طريق الحزام حول هاسلت. وقد وفرت شركة السكك الحديدية البلجيكية (SNCB) حافلات بديلة تتوقف في المحطات الوسيطة، لكنها تحذر المسافرين من ضرورة إضافة 30 إلى 45 دقيقة على أوقات رحلاتهم، مع ضرورة مراجعة تطبيقها الإلكتروني للوقت الحقيقي قبل الانطلاق.
تم تقصير خدمات القطارات بين المدن الكبرى خلال أيام الأسبوع التي تربط الساحل البلجيكي وبروكسل بجينك، بينما ستتجاوز القطارات في عطلة نهاية الأسبوع محطات تيينن ولاندن وعدد من المحطات الصغيرة الأخرى. تتزامن هذه الأعمال مع عطلة المدارس في ليمبورغ، مما يزيد من تأثيرها على سفر العائلات والركاب العابرين للحدود المتجهين إلى ألمانيا وهولندا.
بالنسبة لأصحاب العمل، قد تعيق هذه الاضطرابات تنقل الموظفين إلى متنزهات التكنولوجيا في كوردا وثور، وتزيد من صعوبة عقد الاجتماعات التجارية في نفس اليوم ضمن قطاع الطيران في لييج. قد يحتاج مديرو التنقل إلى تنظيم مجموعات مشاركة السيارات أو توفير خيارات العمل عن بعد مؤقتًا.
تبلغ قيمة الاستثمار 27 مليون يورو، وهو جزء من استراتيجية بلجيكا الأوسع لإلغاء المعابر على مستوى الأرض، وزيادة سرعات الخطوط، والاستعداد لتطبيق نظام إدارة حركة السكك الحديدية الأوروبي (ERTMS) على مستوى الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2030.
يشمل المشروع استبدال سبع معابر على مستوى الأرض بنفقين للمشاة، وتركيب نفق طريق جديد تحت شارع سانت-لامبيرتوسلان، وتجديد بنية السكك الحديدية على خط هاسلت-تونغيرن، بما في ذلك أعمال على جسور طريق الحزام حول هاسلت. وقد وفرت شركة السكك الحديدية البلجيكية (SNCB) حافلات بديلة تتوقف في المحطات الوسيطة، لكنها تحذر المسافرين من ضرورة إضافة 30 إلى 45 دقيقة على أوقات رحلاتهم، مع ضرورة مراجعة تطبيقها الإلكتروني للوقت الحقيقي قبل الانطلاق.
تم تقصير خدمات القطارات بين المدن الكبرى خلال أيام الأسبوع التي تربط الساحل البلجيكي وبروكسل بجينك، بينما ستتجاوز القطارات في عطلة نهاية الأسبوع محطات تيينن ولاندن وعدد من المحطات الصغيرة الأخرى. تتزامن هذه الأعمال مع عطلة المدارس في ليمبورغ، مما يزيد من تأثيرها على سفر العائلات والركاب العابرين للحدود المتجهين إلى ألمانيا وهولندا.
بالنسبة لأصحاب العمل، قد تعيق هذه الاضطرابات تنقل الموظفين إلى متنزهات التكنولوجيا في كوردا وثور، وتزيد من صعوبة عقد الاجتماعات التجارية في نفس اليوم ضمن قطاع الطيران في لييج. قد يحتاج مديرو التنقل إلى تنظيم مجموعات مشاركة السيارات أو توفير خيارات العمل عن بعد مؤقتًا.
تبلغ قيمة الاستثمار 27 مليون يورو، وهو جزء من استراتيجية بلجيكا الأوسع لإلغاء المعابر على مستوى الأرض، وزيادة سرعات الخطوط، والاستعداد لتطبيق نظام إدارة حركة السكك الحديدية الأوروبي (ERTMS) على مستوى الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2030.











