
كشفت فنادق ميرو عن أحدث منشآتها، ميرو سبيتلبيرغ، في الحي السابع بفيينا—المنطقة الشهيرة بثقافة المقاهي وجاذبيتها للشركات الناشئة والمغتربين، لقربها من مركز التكنولوجيا الرئيسي في المدينة. ووفقًا لتقرير موقع Travel & Tour World، يضيف الافتتاح 80 غرفة وشقة بتصميم عصري تستهدف "الرحالة العالميين" الذين يجمعون بين الترفيه والعمل عن بُعد.
يضم الفندق صالات عمل مشتركة، وكبائن مكالمات فيديو عازلة للصوت، وفعاليات تواصل أسبوعية بتنظيم مشترك مع وكالة فيينا للأعمال. وللشركات التي تنقل موظفيها، يقدم الفندق باقة "الاستقرار لمدة 30 يومًا" التي تشمل الإقامة، والمساعدة في التسجيل (Meldezettel)، ودورات مكثفة في اللغة الألمانية، لتسهيل انتقال الموظفين الدوليين الذين ينتظرون سكنًا طويل الأمد.
من الناحية التنظيمية، يتماشى افتتاح الفندق مع تشديد فيينا لقواعد الإقامة القصيرة، التي تحد من تأجير المنازل الخاصة إلى 90 ليلة سنويًا ما لم يحصل الملاك على تراخيص تجارية. وبفضل عمله تحت رخصة فندقية، يتجنب ميرو هذه القيود ويقدم بديلاً قانونيًا لفرق الموارد البشرية التي تخشى من قوائم Airbnb غير الرسمية التي قد تعرقل مواعيد تسجيل الإقامة.
يرحب المسؤولون المحليون بالاستثمار، مشيرين إلى خلق 50 وظيفة وتأثير اقتصادي سنوي متوقع بقيمة 7 ملايين يورو. وتُظهر بيانات مجلس السياحة نموًا بنسبة 11% في عدد الفنادق البوتيكية ذات التصميم المميز في فيينا خلال 2024-2025، مما يعكس الطلب من المهنيين العاملين عن بُعد ومندوبي مؤتمرات الشركات الناشئة. ويعتقد المحللون أن نموذج ميرو—الذي يجمع بين الضيافة ومساحات العمل المرنة—قد يصبح نموذجًا لحلول سكن المغتربين المستقبلية، خاصة مع استعداد فيينا لاستقبال موجة من المواهب الأجنبية المرتبطة بمشاريع الحوسبة الكمومية الممولة من الاتحاد الأوروبي.
يضم الفندق صالات عمل مشتركة، وكبائن مكالمات فيديو عازلة للصوت، وفعاليات تواصل أسبوعية بتنظيم مشترك مع وكالة فيينا للأعمال. وللشركات التي تنقل موظفيها، يقدم الفندق باقة "الاستقرار لمدة 30 يومًا" التي تشمل الإقامة، والمساعدة في التسجيل (Meldezettel)، ودورات مكثفة في اللغة الألمانية، لتسهيل انتقال الموظفين الدوليين الذين ينتظرون سكنًا طويل الأمد.
من الناحية التنظيمية، يتماشى افتتاح الفندق مع تشديد فيينا لقواعد الإقامة القصيرة، التي تحد من تأجير المنازل الخاصة إلى 90 ليلة سنويًا ما لم يحصل الملاك على تراخيص تجارية. وبفضل عمله تحت رخصة فندقية، يتجنب ميرو هذه القيود ويقدم بديلاً قانونيًا لفرق الموارد البشرية التي تخشى من قوائم Airbnb غير الرسمية التي قد تعرقل مواعيد تسجيل الإقامة.
يرحب المسؤولون المحليون بالاستثمار، مشيرين إلى خلق 50 وظيفة وتأثير اقتصادي سنوي متوقع بقيمة 7 ملايين يورو. وتُظهر بيانات مجلس السياحة نموًا بنسبة 11% في عدد الفنادق البوتيكية ذات التصميم المميز في فيينا خلال 2024-2025، مما يعكس الطلب من المهنيين العاملين عن بُعد ومندوبي مؤتمرات الشركات الناشئة. ويعتقد المحللون أن نموذج ميرو—الذي يجمع بين الضيافة ومساحات العمل المرنة—قد يصبح نموذجًا لحلول سكن المغتربين المستقبلية، خاصة مع استعداد فيينا لاستقبال موجة من المواهب الأجنبية المرتبطة بمشاريع الحوسبة الكمومية الممولة من الاتحاد الأوروبي.









