
مع عودة أسواق عيد الميلاد الأوروبية إلى نشاطها الكامل، تواجه وكالات السفر في الإمارات تدفقًا غير مسبوق على مواعيد الحصول على تأشيرات شنغن. وأفادت صحيفة خليج تايمز في 7 نوفمبر أن جداول المواعيد في عدة قنصليات أوروبية "تكاد تكون ممتلئة"، حيث لا تتوفر مواعيد هولندية مبكرة إلا في مارس 2026، بينما تأخرت مواعيد ألمانيا إلى يناير.
يسعى سكان الإمارات من أصحاب الثروات العالية والطبقة المتوسطة على حد سواء للحصول على جوازات سفر لزيارة القرى المغطاة بالثلوج في سويسرا وإيطاليا وفرنسا. ويقول الوكلاء إن الطلب شديد لدرجة أن المسافرين يخططون رحلاتهم وفقًا لأي موعد قنصلي متاح بدلاً من العكس.
يأتي هذا الضغط بعد صيف قياسي للسياحة الخارجية من الإمارات، ويتزامن مع زيادة التوظيف الموسمي لشركة VFS Global. ومع ذلك، لا تزال هناك قيود على القدرة الاستيعابية بسبب عودة العديد من البعثات إلى أنظمة الحصص التي كانت معمولاً بها قبل الجائحة. كما يعاني رجال الأعمال من هذا الاختناق؛ حيث يشير المستشارون إلى أن التنفيذيين يدفعون رسومًا إضافية لصالات كبار الشخصيات فقط لتسريع تقديم الوثائق، رغم أن هذه الخدمات لا تؤثر على مدة المعالجة.
ينبغي لفرق التنقل المؤسسي نصح الموظفين بالتقديم قبل 12 أسبوعًا على الأقل، والنظر في بوابات بديلة مثل مالطا أو بولندا حيث لا تزال المواعيد متاحة. وقد يحتاج أصحاب العمل أيضًا إلى تعديل جداول الإجازات مع صعوبة ترتيب الرحلات الأوروبية في اللحظات الأخيرة.
وأكدت VFS Global أن حجز المواعيد مجاني، وحذرت من دفع مبالغ لوسطاء طرف ثالث يعدون بمواعيد مضمونة—وهي عملية احتيال متزايدة قد تكلف المتقدمين أموالاً دون الحصول على التأشيرة.
يسعى سكان الإمارات من أصحاب الثروات العالية والطبقة المتوسطة على حد سواء للحصول على جوازات سفر لزيارة القرى المغطاة بالثلوج في سويسرا وإيطاليا وفرنسا. ويقول الوكلاء إن الطلب شديد لدرجة أن المسافرين يخططون رحلاتهم وفقًا لأي موعد قنصلي متاح بدلاً من العكس.
يأتي هذا الضغط بعد صيف قياسي للسياحة الخارجية من الإمارات، ويتزامن مع زيادة التوظيف الموسمي لشركة VFS Global. ومع ذلك، لا تزال هناك قيود على القدرة الاستيعابية بسبب عودة العديد من البعثات إلى أنظمة الحصص التي كانت معمولاً بها قبل الجائحة. كما يعاني رجال الأعمال من هذا الاختناق؛ حيث يشير المستشارون إلى أن التنفيذيين يدفعون رسومًا إضافية لصالات كبار الشخصيات فقط لتسريع تقديم الوثائق، رغم أن هذه الخدمات لا تؤثر على مدة المعالجة.
ينبغي لفرق التنقل المؤسسي نصح الموظفين بالتقديم قبل 12 أسبوعًا على الأقل، والنظر في بوابات بديلة مثل مالطا أو بولندا حيث لا تزال المواعيد متاحة. وقد يحتاج أصحاب العمل أيضًا إلى تعديل جداول الإجازات مع صعوبة ترتيب الرحلات الأوروبية في اللحظات الأخيرة.
وأكدت VFS Global أن حجز المواعيد مجاني، وحذرت من دفع مبالغ لوسطاء طرف ثالث يعدون بمواعيد مضمونة—وهي عملية احتيال متزايدة قد تكلف المتقدمين أموالاً دون الحصول على التأشيرة.









