
اختتمت الاتحاد للطيران أسبوعًا حافلًا بإطلاق اتفاقية مشاركة الرموز وبرنامج ولاء متبادل مع خطوط هونغ كونغ الجوية في 7 نوفمبر 2025. بموجب الاتفاقية، ستُحمل رحلات أبوظبي-هونغ كونغ التي تشغلها الاتحاد للطيران رمز "HX" الخاص بهونغ كونغ إيرلاينز، بينما ستُسوّق بعض الرحلات من هونغ كونغ إلى اليابان تحت رمز "EY" التابع للاتحاد للطيران. يتمتع المسافرون بحجوزات تذاكر موحدة، وأمتعة مسجلة حتى الوجهة النهائية، وتجميع أميال السفر عبر الشركتين.
تُعيد هذه الشراكة ربطًا آسيويًا مهمًا كان قد تراجع بسبب اضطرابات الجائحة، وتتوافق بشكل مثالي مع خدمة الاتحاد للطيران الجديدة إلى هونغ كونغ التي انطلقت في نفس اليوم. بالنسبة للشركات الإماراتية التي لديها منشآت تصنيع في قوانغدونغ أو فرق تقنية في اليابان، تعني الاتفاقية تقليل فترات التوقف وتعزيز الامتثال لسياسات السفر.
يستفيد أعضاء برنامج الاتحاد للضيوف من إمكانية كسب واستبدال الأميال عبر شبكة خطوط هونغ كونغ الإقليمية، بينما يمكن لأعضاء نادي فورتشن وينجز الآن الوصول إلى شبكة الاتحاد للطيران التي تغطي الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا. ويشير المحللون إلى أن مشاركة الرموز تعزز مكانة أبوظبي كمركز بديل للمسافرين الذين يتجنبون الازدحام في بوابات جنوب شرق آسيا التقليدية.
من الناحية الإجرائية، يساهم نظام البوابات الذكية البيومترية في مطار أبوظبي الدولي في تسريع إجراءات العبور لتقل عن 75 دقيقة، مما يدعم التزامات العناية بالمسافرين. كما تركز أقسام الشحن على نقل الإلكترونيات عالية القيمة والأدوية عبر هذا الممر الجديد.
وألمحت الشركتان إلى تعاون أعمق مستقبلاً، يشمل الوصول المشترك إلى صالات الانتظار ومنتجات الشحن الإلكتروني المشتركة، مما يعزز دور أبوظبي كمحور رئيسي للتجارة بين الشرق والغرب.
تُعيد هذه الشراكة ربطًا آسيويًا مهمًا كان قد تراجع بسبب اضطرابات الجائحة، وتتوافق بشكل مثالي مع خدمة الاتحاد للطيران الجديدة إلى هونغ كونغ التي انطلقت في نفس اليوم. بالنسبة للشركات الإماراتية التي لديها منشآت تصنيع في قوانغدونغ أو فرق تقنية في اليابان، تعني الاتفاقية تقليل فترات التوقف وتعزيز الامتثال لسياسات السفر.
يستفيد أعضاء برنامج الاتحاد للضيوف من إمكانية كسب واستبدال الأميال عبر شبكة خطوط هونغ كونغ الإقليمية، بينما يمكن لأعضاء نادي فورتشن وينجز الآن الوصول إلى شبكة الاتحاد للطيران التي تغطي الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا. ويشير المحللون إلى أن مشاركة الرموز تعزز مكانة أبوظبي كمركز بديل للمسافرين الذين يتجنبون الازدحام في بوابات جنوب شرق آسيا التقليدية.
من الناحية الإجرائية، يساهم نظام البوابات الذكية البيومترية في مطار أبوظبي الدولي في تسريع إجراءات العبور لتقل عن 75 دقيقة، مما يدعم التزامات العناية بالمسافرين. كما تركز أقسام الشحن على نقل الإلكترونيات عالية القيمة والأدوية عبر هذا الممر الجديد.
وألمحت الشركتان إلى تعاون أعمق مستقبلاً، يشمل الوصول المشترك إلى صالات الانتظار ومنتجات الشحن الإلكتروني المشتركة، مما يعزز دور أبوظبي كمحور رئيسي للتجارة بين الشرق والغرب.











