
خلال تصريحات في مجلس الدáil حول معالجة الحماية الدولية وتنفيذها، قالت زعيمة حزب شين فين، ماري لو ماكدونالد، لأعضاء البرلمان إن الجمهور الأيرلندي "يريد نظام حماية دولية بقواعد واضحة وقوية ومعقولة يتم تطبيقها بالكامل." في تدخلها بتاريخ 6 نوفمبر، عرضت الهجرة كضرورة اقتصادية—مستشهدة بالممرضات من الفلبين، والأطباء من سوريا، والمهندسين من الهند—وكذلك كتحدٍ إداري يتطلب اتخاذ قرارات أسرع وإجراءات ترحيل أكثر سرعة بعد صدور أوامر الترحيل.
وأشارت ماكدونالد إلى أن "النهج الفوضوي" للحكومة يقوض التماسك الاجتماعي ويفتح المجال للمحرضين العنصريين. ودعت إلى وضع معايير خدمة ملزمة قانونياً في كل مرحلة من مراحل العملية: التسجيل، القرارات الأولية، الاستئنافات، والتنفيذ. ويريد الحزب تحديد مهل زمنية مستوحاة من ميثاق الاتحاد الأوروبي للهجرة واللجوء—12 أسبوعاً للطلبات التي تُعتبر بلا أساس واضح—وإنشاء وحدة مخصصة للترحيل مزودة بقدرات كافية للرحلات الجوية الخاصة.
بالنسبة للشركات، تشير الخطاب إلى تزايد التوافق الحزبي على أن التنبؤ بالقرارات أمر أساسي. فقد أدت التأخيرات في معالجة طلبات تصاريح العمل ولم شمل العائلات إلى تعقيد تحركات المواهب؛ وأي تشريع مستقبلي يبسط القرارات قد يقلل من أوقات الانتظار للمهام. ومع ذلك، قد يؤدي التركيز الأكبر على الترحيل إلى تشديد عمليات التدقيق على الامتثال، مما يجعل من الضروري لفرق الموارد البشرية الحفاظ على سجلات محدثة لحالة الموظفين.
تأتي تصريحات ماكدونالد في ظل تراكم قياسي للطلبات—حيث لا تزال قرارات اللجوء الأولية تستغرق في المتوسط 18 شهراً—وتعقب حادثة حرق متعمدة الأسبوع الماضي في دروجيدا. وقد حذرت غرفة التجارة الأيرلندية IBEC من أن بطء الإجراءات ونقص أماكن الإقامة قد يضر بجاذبية أيرلندا للمستثمرين الأجانب. ويشير موقف شين فين إلى أن أي حكومة قادمة—بغض النظر عن تركيبتها—ستعطي الأولوية لإصلاحات إدارية في نظام الحماية خلال عام 2026.
وأشارت ماكدونالد إلى أن "النهج الفوضوي" للحكومة يقوض التماسك الاجتماعي ويفتح المجال للمحرضين العنصريين. ودعت إلى وضع معايير خدمة ملزمة قانونياً في كل مرحلة من مراحل العملية: التسجيل، القرارات الأولية، الاستئنافات، والتنفيذ. ويريد الحزب تحديد مهل زمنية مستوحاة من ميثاق الاتحاد الأوروبي للهجرة واللجوء—12 أسبوعاً للطلبات التي تُعتبر بلا أساس واضح—وإنشاء وحدة مخصصة للترحيل مزودة بقدرات كافية للرحلات الجوية الخاصة.
بالنسبة للشركات، تشير الخطاب إلى تزايد التوافق الحزبي على أن التنبؤ بالقرارات أمر أساسي. فقد أدت التأخيرات في معالجة طلبات تصاريح العمل ولم شمل العائلات إلى تعقيد تحركات المواهب؛ وأي تشريع مستقبلي يبسط القرارات قد يقلل من أوقات الانتظار للمهام. ومع ذلك، قد يؤدي التركيز الأكبر على الترحيل إلى تشديد عمليات التدقيق على الامتثال، مما يجعل من الضروري لفرق الموارد البشرية الحفاظ على سجلات محدثة لحالة الموظفين.
تأتي تصريحات ماكدونالد في ظل تراكم قياسي للطلبات—حيث لا تزال قرارات اللجوء الأولية تستغرق في المتوسط 18 شهراً—وتعقب حادثة حرق متعمدة الأسبوع الماضي في دروجيدا. وقد حذرت غرفة التجارة الأيرلندية IBEC من أن بطء الإجراءات ونقص أماكن الإقامة قد يضر بجاذبية أيرلندا للمستثمرين الأجانب. ويشير موقف شين فين إلى أن أي حكومة قادمة—بغض النظر عن تركيبتها—ستعطي الأولوية لإصلاحات إدارية في نظام الحماية خلال عام 2026.








