
بدأت شركة كانتاس موسم العطلات في 6 نوفمبر 2025 بحملة تخفيضات وطنية تحت عنوان "تخفيضات الذيل الأحمر"، حيث قدمت خصومات على أكثر من مليون مقعد في الدرجة الاقتصادية عبر 60 مسارًا داخليًا بسعر يبدأ من 99 دولارًا أستراليًا للرحلة الواحدة. تستمر الحملة حتى 13 نوفمبر للسفر بين 5 يناير و17 سبتمبر 2026، وتشمل مسارات رئيسية للأعمال مثل سيدني–ملبورن وبيرث–بروم، بالإضافة إلى رحلات إقليمية إلى جزيرة الكنغر وخليج هيرفي.
بالنسبة للشركات التي تدير حجمًا كبيرًا من السفر داخل أستراليا، توفر هذه التخفيضات فرصة لتأمين أسعار أقل قبل وضع ميزانيات 2026. وأكدت الشركة أن تذاكر التخفيضات تشمل جميع الخدمات المعتادة مثل الأمتعة المسجلة، والوجبات، وخدمة الواي فاي، والمشروبات الكحولية في منتصف النهار، مما يعزز تجربة المسافرين دون تكلفة إضافية.
تشير بيانات شركات إدارة السفر إلى أن أسعار الرحلات الداخلية لا تزال أعلى بنحو 15% مقارنة بعام 2019، لذا من المتوقع أن تحفز هذه التخفيضات الطلب المتراكم على السفر التجاري، كما تساعد كانتاس في الحفاظ على حصتها السوقية أمام منافسيها ركس وفيرجن أستراليا. ويشير المحللون إلى أن ملء الطائرات خلال مواسم الذروة المنخفضة يدعم جهود الشركة لرفع الطاقة الاستيعابية السنوية إلى 110% من مستويات ما قبل الجائحة.
ينبغي لفرق التنقل إعلام الموظفين بفترات الحجز والنظر في شراء أرصدة رحلات مسبقة لتعظيم التوفير. كما تستفيد الشركات التي تعتمد على جداول عمل الطيران من وإلى مواقع التعدين والطاقة بشكل خاص من هذا الانخفاض في الأسعار.
تأتي هذه التخفيضات بعد إعلان كانتاس الشهر الماضي عن تحديثات ضخمة لأسطولها، مما يشير إلى أن الحملات الترويجية المكثفة ستظل ركيزة أساسية في استراتيجية تعافيها.
بالنسبة للشركات التي تدير حجمًا كبيرًا من السفر داخل أستراليا، توفر هذه التخفيضات فرصة لتأمين أسعار أقل قبل وضع ميزانيات 2026. وأكدت الشركة أن تذاكر التخفيضات تشمل جميع الخدمات المعتادة مثل الأمتعة المسجلة، والوجبات، وخدمة الواي فاي، والمشروبات الكحولية في منتصف النهار، مما يعزز تجربة المسافرين دون تكلفة إضافية.
تشير بيانات شركات إدارة السفر إلى أن أسعار الرحلات الداخلية لا تزال أعلى بنحو 15% مقارنة بعام 2019، لذا من المتوقع أن تحفز هذه التخفيضات الطلب المتراكم على السفر التجاري، كما تساعد كانتاس في الحفاظ على حصتها السوقية أمام منافسيها ركس وفيرجن أستراليا. ويشير المحللون إلى أن ملء الطائرات خلال مواسم الذروة المنخفضة يدعم جهود الشركة لرفع الطاقة الاستيعابية السنوية إلى 110% من مستويات ما قبل الجائحة.
ينبغي لفرق التنقل إعلام الموظفين بفترات الحجز والنظر في شراء أرصدة رحلات مسبقة لتعظيم التوفير. كما تستفيد الشركات التي تعتمد على جداول عمل الطيران من وإلى مواقع التعدين والطاقة بشكل خاص من هذا الانخفاض في الأسعار.
تأتي هذه التخفيضات بعد إعلان كانتاس الشهر الماضي عن تحديثات ضخمة لأسطولها، مما يشير إلى أن الحملات الترويجية المكثفة ستظل ركيزة أساسية في استراتيجية تعافيها.






