
اجتمع مسؤولون وأكاديميون وموردو تقنيات اليوم في شارع لا بواتييه في باريس، في ورشة العمل السنوية الرابعة حول «التنبؤ والتقنيات الجديدة في إدارة الهجرة واللجوء»، التي نظمتها المديرية العامة للأجانب في فرنسا وشبكة الهجرة الأوروبية (EMN).
المحاور الرئيسية. ناقش المشاركون استخدام نماذج التعلم الآلي لتوقع أعداد طلبات اللجوء قبل ستة أشهر، وتقنية البلوك تشين للتحقق الآمن من الوثائق، وتحليلات تحافظ على الخصوصية وفقًا لقانون الاتحاد الأوروبي للذكاء الاصطناعي. وقد عرضت فرنسا نموذجها الأولي «فيزا فلوكس» الذي يجمع بيانات حجز الرحلات الجوية لتوقع ذروة الطلب في القنصليات قبل ثلاثة أسابيع، مما ساهم في تقليل تراكم مواعيد تأشيرات رجال الأعمال من الفئة الأولى بنسبة 12% في التجارب.
التأثير على أصحاب العمل. التنبؤ الأسرع يمكن أن يسهل إجراءات جوازات المواهب من خلال تمكين المحافظات من تخصيص الموظفين حسب المواسم. قد تشهد الشركات التي ترعى نقل الموظفين داخل شركاتها تقليل أوقات الانتظار، لكنها ستواجه أيضًا مواعيد نهائية مبكرة لتقديم الوثائق مع تفعيل أنظمة التذكير التلقائي.
الضوابط الأخلاقية. حذرت المنظمات غير الحكومية من تحيز الخوارزميات، داعية إلى شفافية مجموعات البيانات وإشراك العنصر البشري في اتخاذ القرارات. وأكدت وزارة الداخلية الفرنسية أنها ستنشر نموذج تقييم الأثر قبل تعميم أي أداة تنبؤية على المستوى الوطني.
الخطوات القادمة. ستقدم مجموعة عمل فنية معايير التوافقية إلى المفوضية الأوروبية بحلول مارس 2026، مع تطوع فرنسا لقيادة مشروع تجريبي يشمل لوكسمبورغ وبلجيكا وإسبانيا.
المحاور الرئيسية. ناقش المشاركون استخدام نماذج التعلم الآلي لتوقع أعداد طلبات اللجوء قبل ستة أشهر، وتقنية البلوك تشين للتحقق الآمن من الوثائق، وتحليلات تحافظ على الخصوصية وفقًا لقانون الاتحاد الأوروبي للذكاء الاصطناعي. وقد عرضت فرنسا نموذجها الأولي «فيزا فلوكس» الذي يجمع بيانات حجز الرحلات الجوية لتوقع ذروة الطلب في القنصليات قبل ثلاثة أسابيع، مما ساهم في تقليل تراكم مواعيد تأشيرات رجال الأعمال من الفئة الأولى بنسبة 12% في التجارب.
التأثير على أصحاب العمل. التنبؤ الأسرع يمكن أن يسهل إجراءات جوازات المواهب من خلال تمكين المحافظات من تخصيص الموظفين حسب المواسم. قد تشهد الشركات التي ترعى نقل الموظفين داخل شركاتها تقليل أوقات الانتظار، لكنها ستواجه أيضًا مواعيد نهائية مبكرة لتقديم الوثائق مع تفعيل أنظمة التذكير التلقائي.
الضوابط الأخلاقية. حذرت المنظمات غير الحكومية من تحيز الخوارزميات، داعية إلى شفافية مجموعات البيانات وإشراك العنصر البشري في اتخاذ القرارات. وأكدت وزارة الداخلية الفرنسية أنها ستنشر نموذج تقييم الأثر قبل تعميم أي أداة تنبؤية على المستوى الوطني.
الخطوات القادمة. ستقدم مجموعة عمل فنية معايير التوافقية إلى المفوضية الأوروبية بحلول مارس 2026، مع تطوع فرنسا لقيادة مشروع تجريبي يشمل لوكسمبورغ وبلجيكا وإسبانيا.












