
احتفت المؤسسات البحثية الرائدة في كندا بـ«انتصار حاسم» في 5 نوفمبر بعد تأكيد وزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندية (IRCC) إعفاء طلاب الماجستير والدكتوراه الدوليين من الحد الجديد لتصاريح الدراسة الذي تم تطبيقه في وقت سابق من هذا العام. وأكدت مجموعة U15 أن الباحثين في الدراسات العليا يعززون الابتكار ويسدون فجوات المهارات المتقدمة التي لا يمكن تلبيتها محليًا.
بموجب هذا الإعفاء، لن تُحتسب العروض الصادرة عن جامعات U15 ضمن حصص تصاريح الدراسة الإقليمية، مما يتيح للجامعات جذب المواهب العالمية المنافسة رغم تقليص أعداد طلاب البكالوريوس. وقال المدير التنفيذي لمجموعة U15، روبرت أسلين، إن هذه الخطوة «ترسل رسالة واضحة لأفضل العقول في العالم».
يجمع القرار بين أولويتين فيدراليتين: تقليل أعداد المقيمين المؤقتين بشكل عام، مع حماية الفئات ذات القيمة العالية التي تدعم اقتصاد المعرفة. وبالنسبة لفرق البحث والتطوير في الشركات، من المتوقع أن يحافظ الإعفاء على تدفق المتدربين ومرشحي ما بعد الدكتوراه المؤهلين للحصول على تصريح العمل بعد التخرج (PGWP) ونظام الدخول السريع إلى كندا.
ومع ضرورة تشديد الجامعات على التحقق من التمويل والمصداقية في ظل فضائح الاحتيال الأخيرة، فإنها لم تعد تواجه سقفًا عدديًا، ما يشكل راحة تشغيلية قبل دورة القبول في يناير.
بموجب هذا الإعفاء، لن تُحتسب العروض الصادرة عن جامعات U15 ضمن حصص تصاريح الدراسة الإقليمية، مما يتيح للجامعات جذب المواهب العالمية المنافسة رغم تقليص أعداد طلاب البكالوريوس. وقال المدير التنفيذي لمجموعة U15، روبرت أسلين، إن هذه الخطوة «ترسل رسالة واضحة لأفضل العقول في العالم».
يجمع القرار بين أولويتين فيدراليتين: تقليل أعداد المقيمين المؤقتين بشكل عام، مع حماية الفئات ذات القيمة العالية التي تدعم اقتصاد المعرفة. وبالنسبة لفرق البحث والتطوير في الشركات، من المتوقع أن يحافظ الإعفاء على تدفق المتدربين ومرشحي ما بعد الدكتوراه المؤهلين للحصول على تصريح العمل بعد التخرج (PGWP) ونظام الدخول السريع إلى كندا.
ومع ضرورة تشديد الجامعات على التحقق من التمويل والمصداقية في ظل فضائح الاحتيال الأخيرة، فإنها لم تعد تواجه سقفًا عدديًا، ما يشكل راحة تشغيلية قبل دورة القبول في يناير.











