
اختتم القمة الحادية عشرة لاتحاد القادة الشباب (YLU) فعالياتها في فندق نوفوتيل باريس إيست يوم 4 نوفمبر، بعد أربعة أيام من النقاشات وورش العمل التي شارك فيها 300 محترف ناشئ من 65 دولة. وأعلنت منظمة "إديوتوريسم من أجل الوحدة" المنظمة للحدث أنها أصدرت 270 خطاب دعوة ودعم تأشيرة، بزيادة قدرها 20% مقارنة بعام 2024، مما يعكس الطلب المتزايد على فرص التواصل الحضوري في فرنسا.
دخل المشاركون بتأشيرات شنغن قصيرة الأمد، أو، بالنسبة للوفود من دول معفاة من التأشيرة، عبر خطابات دعوة حدودية تثبت للسلطات الفرنسية الغرض من الإقامة ومكان الإقامة. تعاونت أمانة YLU مع منصة France-Visas لتحميل بيانات الحضور مسبقًا، مما قلص مدة الانتظار من موعد التقديم حتى ختم التأشيرة بمقدار يومين.
خارج قاعات المؤتمر، شارك الوفد في زيارات ميدانية لشركات في محطة F ومنطقة لا ديفانس، حيث وقع العديد منهم عقود تدريب ضمن فئة "المتدرب في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" التي تسمح بالإقامة حتى ستة أشهر. استغلت فرق الموارد البشرية في شركات متعددة الجنسيات مثل أورانج ولوريال الحدث للبحث عن مواهب للبرامج التناوبية للمبتدئين، وتم تزويدهم بقوائم تحقق نموذجية لتأشيرة "جواز المواهب - الخريج الشاب" لتسريع عمليات التوظيف.
نجاح القمة يعزز جاذبية باريس كمركز لجذب الشباب قبل منتدى الشباب العالمي لمنظمة اليونسكو 2026. وأشاد منظمو الحدث بتحديثات وسائل النقل العام في المدينة، مشيرين إلى أن تمديد ترام T3 وتذاكر المترو بسعر ثابت 4 يورو لحاملي البطاقات قلصت أوقات التنقل. ومع ذلك، أبلغ بعض الوفود الأفريقية عن صعوبات في فتح حسابات بنكية فرنسية لاستلام منحهم الدراسية، وهو أمر تعهد المنظمون بحله عبر مذكرة تفاهم مع شريك مصرفي العام المقبل.
من المقرر أن تستضيف مونتريال قمة YLU لعام 2026، لكن "إديوتوريسم من أجل الوحدة" أكدت أنها ستحتفظ بمكتب تنسيق في باريس لمتابعة تقديم المشورة حول التنقل للخريجين الذين يلتحقون بتدريبات وبرامج تبادل في أوروبا.
دخل المشاركون بتأشيرات شنغن قصيرة الأمد، أو، بالنسبة للوفود من دول معفاة من التأشيرة، عبر خطابات دعوة حدودية تثبت للسلطات الفرنسية الغرض من الإقامة ومكان الإقامة. تعاونت أمانة YLU مع منصة France-Visas لتحميل بيانات الحضور مسبقًا، مما قلص مدة الانتظار من موعد التقديم حتى ختم التأشيرة بمقدار يومين.
خارج قاعات المؤتمر، شارك الوفد في زيارات ميدانية لشركات في محطة F ومنطقة لا ديفانس، حيث وقع العديد منهم عقود تدريب ضمن فئة "المتدرب في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" التي تسمح بالإقامة حتى ستة أشهر. استغلت فرق الموارد البشرية في شركات متعددة الجنسيات مثل أورانج ولوريال الحدث للبحث عن مواهب للبرامج التناوبية للمبتدئين، وتم تزويدهم بقوائم تحقق نموذجية لتأشيرة "جواز المواهب - الخريج الشاب" لتسريع عمليات التوظيف.
نجاح القمة يعزز جاذبية باريس كمركز لجذب الشباب قبل منتدى الشباب العالمي لمنظمة اليونسكو 2026. وأشاد منظمو الحدث بتحديثات وسائل النقل العام في المدينة، مشيرين إلى أن تمديد ترام T3 وتذاكر المترو بسعر ثابت 4 يورو لحاملي البطاقات قلصت أوقات التنقل. ومع ذلك، أبلغ بعض الوفود الأفريقية عن صعوبات في فتح حسابات بنكية فرنسية لاستلام منحهم الدراسية، وهو أمر تعهد المنظمون بحله عبر مذكرة تفاهم مع شريك مصرفي العام المقبل.
من المقرر أن تستضيف مونتريال قمة YLU لعام 2026، لكن "إديوتوريسم من أجل الوحدة" أكدت أنها ستحتفظ بمكتب تنسيق في باريس لمتابعة تقديم المشورة حول التنقل للخريجين الذين يلتحقون بتدريبات وبرامج تبادل في أوروبا.








