
اختتمت الاتحاد للطيران عاماً حافلاً بإطلاق أربع وجهات جديدة في 4 نوفمبر 2025، مما يعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي صاعد. خلال ثلاثة أيام، أطلقت الشركة الرحلات التالية:
• ثلاث رحلات أسبوعية بطائرات A321neo إلى تونس (1 نوفمبر)
• ست رحلات أسبوعية بطائرات بوينغ 787-9 إلى هانوي (2 نوفمبر)
• أربع رحلات أسبوعية بطائرات A320neo إلى شيانغ ماي (3 نوفمبر)
• خمس رحلات أسبوعية بطائرات 787-9 إلى هونغ كونغ (3 نوفمبر).
قال الرئيس التنفيذي أنتونوالدو نيفيس إن هذه الإضافات ستشكل ما يقرب من نصف النمو المتوقع لقطاع الطيران في الإمارات هذا العام، موفرة آلاف المقاعد الإضافية أسبوعياً وفتحت خيارات توقف واحدة جديدة بين أفريقيا وجنوب شرق آسيا ومنطقة الصين الكبرى وأوروبا عبر أبوظبي. كما توسعت اتفاقيات المشاركة بالرمز مع خطوط هونغ كونغ الجوية وتونس إير لتعزيز الربط في آسيا وشمال أفريقيا، بينما تضع هانوي الاتحاد للطيران في موقع استراتيجي للاستفادة من الطبقة الوسطى المتنامية في فيتنام.
بالنسبة للشركات، يوفر التوسع توليفات جديدة بين المدن (مثل فرانكفورت-أبوظبي-شيانغ ماي) ويعزز جاذبية أبوظبي كمقر إقليمي يحتاج إلى وصول مباشر إلى عدة أسواق نامية. ويتوقع مسؤولو السياحة زيادة في أعداد الزوار إلى جزيرة ياس والمنطقة الثقافية الجديدة في السعديات، تماشياً مع هدف الإمارات لمضاعفة أعداد السياح بحلول 2031.
تدعم الخدمات الجديدة أيضاً جولات الحكومة الصناعية والاستثمارية في تونس وفيتنام، حيث تبحث صناديق الثروة السيادية عن مشاريع في مجال اللوجستيات والطاقة المتجددة. وينبغي لمديري سلاسل الإمداد ملاحظة أن سعة الشحن في عنابر الأمتعة على رحلات هانوي وهونغ كونغ توفر دعماً مهماً لنقل الإلكترونيات والسلع القابلة للتلف قبيل احتفالات رأس السنة القمرية.
مع زيادة ترددات رحلات طيران الإمارات إلى القاهرة وجوهانسبرغ، تؤكد إطلاقات الاتحاد للطيران في أربع مدن كيف تعود شركات الطيران الخليجية إلى التوسع بقوة، مستفيدة من الطلب القوي والموقع الاستراتيجي للمنطقة. وينبغي لفرق التنقل متابعة العروض الترويجية المتوقعة في الربع الأول من 2026 مع سعي الاتحاد لملء المقاعد وتعزيز نضج الشبكة.
• ثلاث رحلات أسبوعية بطائرات A321neo إلى تونس (1 نوفمبر)
• ست رحلات أسبوعية بطائرات بوينغ 787-9 إلى هانوي (2 نوفمبر)
• أربع رحلات أسبوعية بطائرات A320neo إلى شيانغ ماي (3 نوفمبر)
• خمس رحلات أسبوعية بطائرات 787-9 إلى هونغ كونغ (3 نوفمبر).
قال الرئيس التنفيذي أنتونوالدو نيفيس إن هذه الإضافات ستشكل ما يقرب من نصف النمو المتوقع لقطاع الطيران في الإمارات هذا العام، موفرة آلاف المقاعد الإضافية أسبوعياً وفتحت خيارات توقف واحدة جديدة بين أفريقيا وجنوب شرق آسيا ومنطقة الصين الكبرى وأوروبا عبر أبوظبي. كما توسعت اتفاقيات المشاركة بالرمز مع خطوط هونغ كونغ الجوية وتونس إير لتعزيز الربط في آسيا وشمال أفريقيا، بينما تضع هانوي الاتحاد للطيران في موقع استراتيجي للاستفادة من الطبقة الوسطى المتنامية في فيتنام.
بالنسبة للشركات، يوفر التوسع توليفات جديدة بين المدن (مثل فرانكفورت-أبوظبي-شيانغ ماي) ويعزز جاذبية أبوظبي كمقر إقليمي يحتاج إلى وصول مباشر إلى عدة أسواق نامية. ويتوقع مسؤولو السياحة زيادة في أعداد الزوار إلى جزيرة ياس والمنطقة الثقافية الجديدة في السعديات، تماشياً مع هدف الإمارات لمضاعفة أعداد السياح بحلول 2031.
تدعم الخدمات الجديدة أيضاً جولات الحكومة الصناعية والاستثمارية في تونس وفيتنام، حيث تبحث صناديق الثروة السيادية عن مشاريع في مجال اللوجستيات والطاقة المتجددة. وينبغي لمديري سلاسل الإمداد ملاحظة أن سعة الشحن في عنابر الأمتعة على رحلات هانوي وهونغ كونغ توفر دعماً مهماً لنقل الإلكترونيات والسلع القابلة للتلف قبيل احتفالات رأس السنة القمرية.
مع زيادة ترددات رحلات طيران الإمارات إلى القاهرة وجوهانسبرغ، تؤكد إطلاقات الاتحاد للطيران في أربع مدن كيف تعود شركات الطيران الخليجية إلى التوسع بقوة، مستفيدة من الطلب القوي والموقع الاستراتيجي للمنطقة. وينبغي لفرق التنقل متابعة العروض الترويجية المتوقعة في الربع الأول من 2026 مع سعي الاتحاد لملء المقاعد وتعزيز نضج الشبكة.









