
أعلنت شركة الاتحاد للشحن في 3 نوفمبر عن إطلاق رحلتين أسبوعيتين بطائرة إيرباص A321F بين أبوظبي ومدينة بنوم بنه، وذلك ضمن شراكة لتقاسم السعة مع شركة تليبورتر الماليزية المتخصصة في الخدمات اللوجستية. تبدأ الرحلات ضمن جدول شتاء 2025، مضيفة قدرة نقل أسبوعية تبلغ 50 طنًا لصادرات الكمبودية من الملابس والإلكترونيات والمنتجات الزراعية.
تعزز هذه الاتفاقية حضور الاتحاد في سوق جنوب شرق آسيا سريع النمو، وتربط بنوم بنه مباشرة بشبكة النقل العالمية التي تشمل 85 وجهة، مما يختصر أوقات النقل من الباب إلى الباب لأصحاب المتاجر في الإمارات وشركات الخدمات اللوجستية إلى أقل من 48 ساعة، مقارنة بالمسارات التقليدية عبر بانكوك أو سنغافورة.
ستتولى تليبورتر، الذراع اللوجستي لمجموعة إيرآسيا، تجميع الشحنات من كمبوديا ولاوس وفيتنام، لتغذية مركز الاتحاد في أبوظبي وإعادة توزيعها إلى أوروبا وأمريكا الشمالية. كما يخطط الشريكان لاستكشاف إمكانية الحجز المتبادل على رحلات الركاب، ما قد يمهد الطريق لخدمة ركاب مستقبلية بطائرات ضيقة البدن.
من منظور التنقل العالمي، توفر هذه الطائرة شحنًا هامًا لقطع الغيار الحرجة للمصنعين الإماراتيين العاملين في دول الآسيان، وتقدم خيارًا سريعًا لنقل الطواقم أو المعدات العاجلة، مما يقلل الاعتماد على المسارات الأطول.
سجلت الاتحاد للشحن زيادة بنسبة 13% في حجم الشحنات من جنوب شرق آسيا خلال الربع الثالث من 2025، ومن المتوقع أن يدفع المسار الجديد النمو إلى أكثر من 20% بحلول منتصف 2026، مما يعزز هدف أبوظبي في أن تصبح مركزًا لوجستيًا متعدد الوسائط على مستوى عالمي.
تعزز هذه الاتفاقية حضور الاتحاد في سوق جنوب شرق آسيا سريع النمو، وتربط بنوم بنه مباشرة بشبكة النقل العالمية التي تشمل 85 وجهة، مما يختصر أوقات النقل من الباب إلى الباب لأصحاب المتاجر في الإمارات وشركات الخدمات اللوجستية إلى أقل من 48 ساعة، مقارنة بالمسارات التقليدية عبر بانكوك أو سنغافورة.
ستتولى تليبورتر، الذراع اللوجستي لمجموعة إيرآسيا، تجميع الشحنات من كمبوديا ولاوس وفيتنام، لتغذية مركز الاتحاد في أبوظبي وإعادة توزيعها إلى أوروبا وأمريكا الشمالية. كما يخطط الشريكان لاستكشاف إمكانية الحجز المتبادل على رحلات الركاب، ما قد يمهد الطريق لخدمة ركاب مستقبلية بطائرات ضيقة البدن.
من منظور التنقل العالمي، توفر هذه الطائرة شحنًا هامًا لقطع الغيار الحرجة للمصنعين الإماراتيين العاملين في دول الآسيان، وتقدم خيارًا سريعًا لنقل الطواقم أو المعدات العاجلة، مما يقلل الاعتماد على المسارات الأطول.
سجلت الاتحاد للشحن زيادة بنسبة 13% في حجم الشحنات من جنوب شرق آسيا خلال الربع الثالث من 2025، ومن المتوقع أن يدفع المسار الجديد النمو إلى أكثر من 20% بحلول منتصف 2026، مما يعزز هدف أبوظبي في أن تصبح مركزًا لوجستيًا متعدد الوسائط على مستوى عالمي.






