
رياح خلفية شديدة وأمطار غزيرة في وسط الهند ليلة 2 نوفمبر عطلت حركة الطيران في مطار دكتور بابا صاحب أمبيدكار الدولي في ناجبور. ألغت رحلتا إنديغو 6E-7543 من حيدر أباد و6E-486 من بنغالور هبوطهما وتحولت الرحلتان إلى رايبور وبوبال على التوالي بعد أن أبلغ الطيارون عن معايير اقتراب غير مستقرة.
قالت مصادر في المطار لصحيفة تايمز أوف إنديا إن الرؤية كانت مقبولة لكن هبات الرياح المفاجئة جعلت الهبوط غير آمن. تم نقل الركاب بالحافلات إلى ناجبور في صباح اليوم التالي، مما تسبب في فقدان عدة مسافرين من رجال الأعمال لرحلاتهم المتصلة المتجهة إلى مصانع السيارات في منطقة فيداربها.
أكدت إنديغو أن السلامة لم تكن مهددة أبداً وعرضت تغيير مواعيد الرحلات مجاناً، إلا أن الحادث يسلط الضوء على زيادة موسمية في تحويلات الرحلات بسبب الطقس في داخل الهند. على مديري التنقل الذين يخططون لزيارات المصانع في الربع الأخير من العام أخذ أيام احتياطية وتذاكر مرنة بعين الاعتبار. كما قد تفضل الشركات التي تنقل شحنات حرجة زمنياً التوجيه عبر بوني أو حيدر أباد، حيث توجد مدارج أطول وقدرة تشغيلية أفضل في جميع الأحوال الجوية.
وطلبت الهيئة العامة للطيران المدني (DGCA) من شركات الطيران مراجعة سياسات الوقود للرحلات التحويلية في المطارات المعرضة لانزلاق الرياح، مما يشير إلى احتمال تشديد الرقابة التنظيمية. من المتوقع أن تضيف شركات الطيران وقتاً احتياطياً في الجداول وربما ترفع الأسعار في الرحلات المسائية التي تشهد تقلبات جوية عالية.
قالت مصادر في المطار لصحيفة تايمز أوف إنديا إن الرؤية كانت مقبولة لكن هبات الرياح المفاجئة جعلت الهبوط غير آمن. تم نقل الركاب بالحافلات إلى ناجبور في صباح اليوم التالي، مما تسبب في فقدان عدة مسافرين من رجال الأعمال لرحلاتهم المتصلة المتجهة إلى مصانع السيارات في منطقة فيداربها.
أكدت إنديغو أن السلامة لم تكن مهددة أبداً وعرضت تغيير مواعيد الرحلات مجاناً، إلا أن الحادث يسلط الضوء على زيادة موسمية في تحويلات الرحلات بسبب الطقس في داخل الهند. على مديري التنقل الذين يخططون لزيارات المصانع في الربع الأخير من العام أخذ أيام احتياطية وتذاكر مرنة بعين الاعتبار. كما قد تفضل الشركات التي تنقل شحنات حرجة زمنياً التوجيه عبر بوني أو حيدر أباد، حيث توجد مدارج أطول وقدرة تشغيلية أفضل في جميع الأحوال الجوية.
وطلبت الهيئة العامة للطيران المدني (DGCA) من شركات الطيران مراجعة سياسات الوقود للرحلات التحويلية في المطارات المعرضة لانزلاق الرياح، مما يشير إلى احتمال تشديد الرقابة التنظيمية. من المتوقع أن تضيف شركات الطيران وقتاً احتياطياً في الجداول وربما ترفع الأسعار في الرحلات المسائية التي تشهد تقلبات جوية عالية.






