
أغلقت شركة السكك الحديدية الأيرلندية مؤخراً جزءاً من أعمال الصيانة المجدولة، مما أدى إلى إغلاق خط كيري–دبلن الحيوي لمدة 48 ساعة من السبت 1 نوفمبر إلى الأحد 2 نوفمبر. جاء هذا الإغلاق ضمن برنامج طويل الأمد لتجديد السكك بقيمة 240 مليون يورو، مما اضطر إلى تعليق جميع الخدمات المباشرة بين ترالي/كيلارني ومحطة دبلن هيستون. وبدلاً من ذلك، تم نقل الركاب عبر حافلات بديلة تربط محطات وسطية في مالو، بورتارلينغتون ونيوبريدج قبل استئناف الرحلات بالقطار للمرحلة الأخيرة إلى العاصمة.
رغم أن أعمال الصيانة في عطلة نهاية الأسبوع تهدف إلى تجنب إزعاج المسافرين خلال أيام الأسبوع، إلا أن عطلة نهاية الأسبوع الأولى في نوفمبر تحظى بشعبية بين السياح المحليين والمديرين التنفيذيين الزائرين الذين يدمجون الترفيه مع رحلات العمل. وحذرت هيئة النقل في أيرلندا من ازدحام مروري غير معتاد على طريق N7 وطريق M50 مع انتقال آلاف مستخدمي القطار إلى الطرق البرية. كما قامت شركات كبرى في كورك، ليمريك وكيري مثل آبل، إيلي ليلي، ليبهير وترايسل بتفعيل خطط الطوارئ، ونصحت موظفيها بالعمل عن بُعد يوم الاثنين أو منح وقت إضافي للسفر لحضور الاجتماعات المبكرة في دبلن.
وأوضحت شركة السكك الحديدية الأيرلندية أن الإغلاق أتاح لفرق العمل استبدال 7 كيلومترات من الحصى والسكك، ولحام وصلات السكك المستمرة وتركيب كابلات إشارة مطورة. وقال المتحدث باسم الشركة: "إن إتمام هذه الأعمال في فترة مكثفة واحدة يعني رحلة أكثر سلاسة وجودة أعلى مع تقليل القيود المفاجئة على السرعة خلال فترة عيد الميلاد المزدحمة."
بالنسبة لمديري التنقل، تذكّر هذه الحادثة بأن حتى المشاريع البنية التحتية المتوقعة يمكن أن تؤثر على جداول المهام وسلاسل التوريد الدقيقة. صنفت شركة استشارات مخاطر السفر Datasurfr الاضطراب بأنه "شدة 3 من 5" مع التأكيد على أن التأخيرات كانت تشغيلية وليست أمنية. ونصحت الشركات بحجز مقاعد الحافلات مسبقاً، وإعادة توجيه الشحنات الحرجة زمنياً بعيداً عن ممر N7، وإبقاء العملاء على اطلاع بمواعيد الوصول المتغيرة.
من المتوقع استئناف خدمات السكك الحديدية العادية مع أول رحلات صباح الاثنين 3 نوفمبر. ومع ذلك، من المقرر إجراء إغلاقات أخرى في عطلات نهاية الأسبوع على خطوط بين المدن الأخرى خلال الربع الأول من 2026 كجزء من نفس برنامج التحديث. لذا يُنصح فرق التنقل بمتابعة جدول أعمال أعمال الصيانة لشركة السكك الحديدية الأيرلندية وإضافة وقت احتياطي في جداول السفر للموظفين والزائرين التنفيذيين.
رغم أن أعمال الصيانة في عطلة نهاية الأسبوع تهدف إلى تجنب إزعاج المسافرين خلال أيام الأسبوع، إلا أن عطلة نهاية الأسبوع الأولى في نوفمبر تحظى بشعبية بين السياح المحليين والمديرين التنفيذيين الزائرين الذين يدمجون الترفيه مع رحلات العمل. وحذرت هيئة النقل في أيرلندا من ازدحام مروري غير معتاد على طريق N7 وطريق M50 مع انتقال آلاف مستخدمي القطار إلى الطرق البرية. كما قامت شركات كبرى في كورك، ليمريك وكيري مثل آبل، إيلي ليلي، ليبهير وترايسل بتفعيل خطط الطوارئ، ونصحت موظفيها بالعمل عن بُعد يوم الاثنين أو منح وقت إضافي للسفر لحضور الاجتماعات المبكرة في دبلن.
وأوضحت شركة السكك الحديدية الأيرلندية أن الإغلاق أتاح لفرق العمل استبدال 7 كيلومترات من الحصى والسكك، ولحام وصلات السكك المستمرة وتركيب كابلات إشارة مطورة. وقال المتحدث باسم الشركة: "إن إتمام هذه الأعمال في فترة مكثفة واحدة يعني رحلة أكثر سلاسة وجودة أعلى مع تقليل القيود المفاجئة على السرعة خلال فترة عيد الميلاد المزدحمة."
بالنسبة لمديري التنقل، تذكّر هذه الحادثة بأن حتى المشاريع البنية التحتية المتوقعة يمكن أن تؤثر على جداول المهام وسلاسل التوريد الدقيقة. صنفت شركة استشارات مخاطر السفر Datasurfr الاضطراب بأنه "شدة 3 من 5" مع التأكيد على أن التأخيرات كانت تشغيلية وليست أمنية. ونصحت الشركات بحجز مقاعد الحافلات مسبقاً، وإعادة توجيه الشحنات الحرجة زمنياً بعيداً عن ممر N7، وإبقاء العملاء على اطلاع بمواعيد الوصول المتغيرة.
من المتوقع استئناف خدمات السكك الحديدية العادية مع أول رحلات صباح الاثنين 3 نوفمبر. ومع ذلك، من المقرر إجراء إغلاقات أخرى في عطلات نهاية الأسبوع على خطوط بين المدن الأخرى خلال الربع الأول من 2026 كجزء من نفس برنامج التحديث. لذا يُنصح فرق التنقل بمتابعة جدول أعمال أعمال الصيانة لشركة السكك الحديدية الأيرلندية وإضافة وقت احتياطي في جداول السفر للموظفين والزائرين التنفيذيين.






