
المتقدمون الجزائريون للحصول على تأشيرات قصيرة أو طويلة الأمد إلى فرنسا يواجهون الآن قاعدة جديدة: اعتبارًا من الأول من نوفمبر، سيقبل مركز تقديم طلبات التأشيرة كاباغو في وهران الملفات فقط من المسافرين الذين حجزوا موعدًا عبر الإنترنت. سابقًا، كانت فئات مختارة مثل البحارة أو الحالات الطبية الطارئة يمكنها الحضور دون موعد مسبق.
تقول شركة كاباغو، المزود الخارجي للخدمات الفرنسية في الجزائر، إن هذا التغيير يهدف إلى "تسهيل تدفق العملاء" وتقليل أوقات الانتظار التي كانت تمتد أحيانًا بعد ساعات الإغلاق. يجب على المتقدمين الآن إنشاء حساب على بوابة كاباغو، رفع البيانات الأولية ودفع رسوم الخدمة قبل زيارة المركز. ويظل حاملو بطاقة الإقامة المتقاعدين معفيين من هذا الإجراء.
يدعم القنصلية الفرنسية في الجزائر العاصمة هذا الإجراء، مشيرة إلى أن عدم حضور المواعيد بلغ 18% في الربع الأخير، مما أدى إلى هدر في الطاقة الاستيعابية. من خلال إلزام التسجيل المسبق، يمكن للجهات المختصة التنبؤ بعدد المتقدمين يوميًا، تخصيص أكشاك البصمات وتقليل محاولات الاحتيال المرتبطة بتذاكر الانتظار المزورة.
بالنسبة للشركات الفرنسية العاملة في الجزائر، تعني السياسة الجديدة ضرورة منح موظفي المشاريع والمقاولين فترات زمنية أطول للحجز، حيث تتراوح مواعيد الحجز حاليًا بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وينبغي لمديري التنقل تذكير المسافرين بإتمام تأمين السفر لمنطقة شنغن وتجهيز الوثائق المدنية مسبقًا. تحذر كاباغو من أن الملفات غير المكتملة ستُرفض وسيُطلب دفع رسوم موعد جديد.
يُعد التغيير في وهران تجربة أولية؛ ومن المتوقع أن يتم تطبيق الحجز الإلزامي في مراكز كاباغو في الجزائر العاصمة وعنابة بداية عام 2026. ويرحب المعنيون بأي خطوة تضيف مزيدًا من التنظيم إلى واحدة من أكثر شبكات التأشيرات نشاطًا في فرنسا على مستوى العالم.
تقول شركة كاباغو، المزود الخارجي للخدمات الفرنسية في الجزائر، إن هذا التغيير يهدف إلى "تسهيل تدفق العملاء" وتقليل أوقات الانتظار التي كانت تمتد أحيانًا بعد ساعات الإغلاق. يجب على المتقدمين الآن إنشاء حساب على بوابة كاباغو، رفع البيانات الأولية ودفع رسوم الخدمة قبل زيارة المركز. ويظل حاملو بطاقة الإقامة المتقاعدين معفيين من هذا الإجراء.
يدعم القنصلية الفرنسية في الجزائر العاصمة هذا الإجراء، مشيرة إلى أن عدم حضور المواعيد بلغ 18% في الربع الأخير، مما أدى إلى هدر في الطاقة الاستيعابية. من خلال إلزام التسجيل المسبق، يمكن للجهات المختصة التنبؤ بعدد المتقدمين يوميًا، تخصيص أكشاك البصمات وتقليل محاولات الاحتيال المرتبطة بتذاكر الانتظار المزورة.
بالنسبة للشركات الفرنسية العاملة في الجزائر، تعني السياسة الجديدة ضرورة منح موظفي المشاريع والمقاولين فترات زمنية أطول للحجز، حيث تتراوح مواعيد الحجز حاليًا بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وينبغي لمديري التنقل تذكير المسافرين بإتمام تأمين السفر لمنطقة شنغن وتجهيز الوثائق المدنية مسبقًا. تحذر كاباغو من أن الملفات غير المكتملة ستُرفض وسيُطلب دفع رسوم موعد جديد.
يُعد التغيير في وهران تجربة أولية؛ ومن المتوقع أن يتم تطبيق الحجز الإلزامي في مراكز كاباغو في الجزائر العاصمة وعنابة بداية عام 2026. ويرحب المعنيون بأي خطوة تضيف مزيدًا من التنظيم إلى واحدة من أكثر شبكات التأشيرات نشاطًا في فرنسا على مستوى العالم.











