
حدّثت وزارة الخارجية التشيكية إرشادات السفر الرسمية لتحذير مواطنيها من السفر إلى جامايكا إلا للضرورة القصوى، وذلك بعد الدمار الذي خلفه إعصار ميليسا. في بيان نُشر في الأول من نوفمبر 2025، أوضحت الوزارة أن الإعصار من الفئة الخامسة الذي ضرب الجزيرة في 28 أكتوبر تسبب في تعطيل الطرق، وتضرر شبكات الكهرباء بشكل كبير، واستئناف جزئي لعمليات المطار.
رغم استئناف الرحلات تدريجياً، تؤكد الوزارة أن الأوضاع لا تزال خطيرة، خاصة في مناطق ويستمورلاند، وسانت إليزابيث، وهانوفر، وسانت جيمس، وتريلوني، وأن التعافي قد يستغرق وقتاً طويلاً. يُنصح المواطنون التشيكيون المتواجدون حالياً في جامايكا باتباع تعليمات السلطات المحلية، والإقامة في أماكن آمنة، وتسجيل مواقعهم عبر نظام تتبع المسافرين DROZD.
في حالات الطوارئ، يمكن للمسافرين التواصل مع السفارة التشيكية في واشنطن العاصمة، أو القنصلية الفخرية في كينغستون، أو الخط الساخن القنصلي المتاح على مدار الساعة. كما تؤكد التوجيهات على أهمية أن تقوم الشركات التشيكية التي لديها موظفون أو مسافرون تجاريون في منطقة الكاريبي بمراجعة خطط الإخلاء، والتأكد من استمرارية الأعمال، والتحقق من تغطية التأمين في حالات الكوارث الطبيعية.
من الناحية العملية، قد يشهد المسافرون إعادة توجيه الرحلات عبر الولايات المتحدة أو أوروبا، وارتفاع تكاليف الإقامة بسبب محدودية الفنادق، وتأخيرات محتملة في الشحنات للشركات التي تعتمد على موردين جامايكيين. وينبغي لمديري التنقلات إطلاع الموظفين المتأثرين، وتعديل جداول الرحلات، والتنسيق مع مزودي خدمات إدارة مخاطر السفر حتى تخفف وزارة الخارجية من مستوى التحذير.
رغم استئناف الرحلات تدريجياً، تؤكد الوزارة أن الأوضاع لا تزال خطيرة، خاصة في مناطق ويستمورلاند، وسانت إليزابيث، وهانوفر، وسانت جيمس، وتريلوني، وأن التعافي قد يستغرق وقتاً طويلاً. يُنصح المواطنون التشيكيون المتواجدون حالياً في جامايكا باتباع تعليمات السلطات المحلية، والإقامة في أماكن آمنة، وتسجيل مواقعهم عبر نظام تتبع المسافرين DROZD.
في حالات الطوارئ، يمكن للمسافرين التواصل مع السفارة التشيكية في واشنطن العاصمة، أو القنصلية الفخرية في كينغستون، أو الخط الساخن القنصلي المتاح على مدار الساعة. كما تؤكد التوجيهات على أهمية أن تقوم الشركات التشيكية التي لديها موظفون أو مسافرون تجاريون في منطقة الكاريبي بمراجعة خطط الإخلاء، والتأكد من استمرارية الأعمال، والتحقق من تغطية التأمين في حالات الكوارث الطبيعية.
من الناحية العملية، قد يشهد المسافرون إعادة توجيه الرحلات عبر الولايات المتحدة أو أوروبا، وارتفاع تكاليف الإقامة بسبب محدودية الفنادق، وتأخيرات محتملة في الشحنات للشركات التي تعتمد على موردين جامايكيين. وينبغي لمديري التنقلات إطلاع الموظفين المتأثرين، وتعديل جداول الرحلات، والتنسيق مع مزودي خدمات إدارة مخاطر السفر حتى تخفف وزارة الخارجية من مستوى التحذير.











